الكائنات الفضائيه

[الله أكبر]

الكائنات الفضائيه



ذكرنا سابقا بموضوع وهو هذا:

http://www.albatine.com/showthread.php?t=21800

بأن هناك نظريه تقول بأن الكائنات الفضائيه المعروفه بالأشكل الغريبه وبالعيون الكبيره الجاحظه والتي تم رؤيتها من طرف البعض وهم معنا بهذا المجمع وغيره,
بأن هذه الكائنات هم نحن كأدميون,طالعوا الرابط اعلاه لكي تدركوا ما اعنيه,

هذه النظريه هي لشيخ واصل وهي تخصه وتعنيه,

لكن لا يمكن الجزم ولا النفي فيها,اذ,

هذه النظريه هي صحيحه لكن غير كامله ولسوء ادراكها بقت غامضه علي مدارك الجميع,

لكن الحق الذي لا شيه فيه والحقيقه التي لا باطل بعدها وهي ان هذه الكائنات هم من الادميين المتجانسه مع الجن,
يعني هذا بانهم نصف ادمي ونصف جني اي نصف من نسل بني ادم ونصف من نسل الجن,



لكن يبقي السؤال مطروحا:

من اين اتت هذه المخلوقات وكيف تمت نشئتها وكيف حدث هذا ومتي حدث كل هذا؟؟؟

الجواب:



ان هذه الكائنات خرجت من تزاوج الجن مع بني ادم يعني هم النسل الناتج عن هذا التزاوج,
وقد قلنا سابقا ولكل متابع لنا قد ادرك هذا بأن لما يطئ الجني الانسيه وتولد منه يؤخد الجني ولده ويربيه بعالم الجن والعكس صحيح اي لما يطئ الانسي جنيه,المولود الناجم من خلال هذا التزاوج تؤخده الجنيه وتربيه بعالمهم اي بعالم الجن,
يعني لا يمكن ان تُري هذه الكائنات من طرف بني ادم اطلاقا الا في حالات خاصه لما يأتي الجني بإبنه ليري أمه الإنسيه ولما تأتي الجنيه بإبنها ليري والده الأدمي,
في بعض الحالات تحن هذه الاطفال وتشفق وتبقي مترقبه للادميين وبالخصوص مترقبه لأبائهم وأمهاتهم من بني ادم وفي هذه الحالات نسمع ان فلان وفلانه رئوا مخلوق فضائي شكله هكذا وحاله هذا وووو...لكن لا يوجد معلومات اكثر عن كل هذا وتتلاشي كل المعلومات,

هذه المخلوقات التي نسميهم بالكائنات الفضائيه اصحاب الرؤوس الكبيره والعيون الجاحظه والاجسام النحيفه والذكاء الخارق واصحاب خوارق وتخاطر ذهني فذ اكتسبوهم من خلال التزاوج الجني الانسي هم الذي نعني بهم الذي كثر الكلام حولهم,
هذه الكائنات لم تكون تظهر الا في وقتنا الحاضر بل كان ظهورهم ايام الفراعنه وماقبل الفراعنه كذلك,
هذه الكائنات وصلوا الي ازدهار علمي وتطور تقنلوجي لا حد له ولا طرف حتي وصلوا الي اختراع الاصحن الطائره التي كثر الضجيج حولهم وليس فقط هذا بل وصلوا الي ارقي التقنلوجيه وازدرها ونحن الادميون لا نساوي شيئ بعلومنا امامهم,
هذه الكائنات هي التي اوحت للعلماء الألمان وعلمتهم كيفيات تطوير الاصحن الطائرات والمعدات الأليه والاسلحه الفتاكه اذ كان تداخل وطيد بينهم وبين علماء الألمان.ولما انهزمت المانيا في الحرب العالميه الثانيه ذهبوا علمائها الي امريكا لاتمام ابتكاراتهم وازدهاراتهم وتقدمهم في العلم وتلك الكائنات الفضائيه لحقوهم الي امريكا وساعدوهم علميا هناك وهذا ملحوظا للجميع لكن ابقاء كل هذا سرا من الاسرار الامنيه والداخليه احجم وطمس كل معلومه مفيده بخصوص كل هذا.

هذه المخلوقات كما ساعدت علماء الألمان سابقا وتساعد علماء امريكا حديثا فلقد ساعدت الفراعنه قديما وما قبل الفراعنه وبالخصوص ساعدت صاحبنا ذو القرنين في بناء اهراماته من هرم خوفو,الي منقرع...الي غيرهم.

قلنا سابقا في عده مواضيع بان صاحبنا هذا القرنين هو الذي بني هرم خوفو والاهرام الاخري,فارجعوا الي تلك المواضيع وغيرها وبالخصوص هذه:

1-مفاتيح عن ياجوج وماجوج:
http://www.albatine.com/showthread.php?t=21280
2-ذو القرنين ,ياجوج وماجوج والردم:
http://www.albatine.com/showthread.php?t=21267

لو الجميع ادرك هذا وانتبه لكان تم تفسير مبكرا بناء الاهرامات ولغز الفراعنه وصاحبنا ذو القرنين لكن القليل صدق هذا والكل كذب اذ صعب علي عقول الجميع ادراك كل هذا,فمن يفكر من الادميين ان يجعل من هرم مثل خوفو بهضبه الجيزه مولدا كهربائيا وليس هذا فحسب بل كهرباء لاسلكيه بدون اسلاك وليس هذا فقط بل استعمال تردد الموجات كهاتف نقال واعظم من هذا واخطر استعمال تلك الموجات في نقل الصور عبر الهواء,فتم لهم اختراع المولدات الكهربائيه والهاتف وكذلك التلفزيون,انظروا وطالعوا التالي:

3-تفسير باطني لماهيه الاهرامات:
http://www.albatine.com/showthread.php?t=21807

يبقي السؤال مطروحا,اين تعيش هذه المخلوقات:

الجواب:
تعيش هذه المخلوقات في جوف الارض وهي الجماعات التي التقي بها صاحبنا ذو القرنين بجوف الارض.
ومن جوف الارض تخرج اصحنهم الطائره وليست انها تأتي من السماء او الفضاء الخارجي,طالعوا الرابط التالي:

*مفاتيح عن ياجوج وماجوج:
http://www.albatine.com/showthread.php?t=21280

وفي هذا القدر كفايه لكل لبيب بالاشاره يفهم.

والسلام ختام.

[aboumohamed]

هل انت متاكد من هذه المعلومات أم أنها تخمين فقط لان الشيخ ذكر في موضوع ان تسمية الكاؤنات الفضاؤية تعود للملاؤكة التي ساعدت الإنس و تحدث فيه عن التزاوج و التلاقح بين الإنس والجن و الالشياطين و اليأجوجيين الرابطhttp://www.albatine.com/showthread.php?p=46431... اعرف شخص متزوج من جنية ولم يذكر ان أشكالهم كما ذكرت... صحيح ذكر لي ان ابنه لديه خاصية لديه مثل اللحاف يغطي به الشخص يتوارى عن الأنظار ... هو لديه ابن و ابنه و ابنته متزوجة ... سؤال لك اخي المكبر هل انت تراهم أم لا... لي استفسار سوف اضعه في موضوع بعد إكمال هذه المواضيع

[الله أكبر]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumohamed هل انت متاكد من هذه المعلومات أم أنها تخمين فقط لان الشيخ ذكر في موضوع ان تسمية الكاؤنات الفضاؤية تعود للملاؤكة التي ساعدت الإنس و تحدث فيه عن التزاوج و التلاقح بين الإنس والجن و الالشياطين و اليأجوجيين الرابطhttp://www.albatine.com/showthread.php?p=46431... اعرف شخص متزوج من جنية ولم يذكر ان أشكالهم كما ذكرت... صحيح ذكر لي ان ابنه لديه خاصية لديه مثل اللحاف يغطي به الشخص يتوارى عن الأنظار ... هو لديه ابن و ابنه و ابنته متزوجة ... سؤال لك اخي المكبر هل انت تراهم أم لا... لي استفسار سوف اضعه في موضوع بعد إكمال هذه المواضيع

لما اقول مخلوقات فضائيه او كائنات فضائيه فلا اقصد بهذا الملائكه كما كتب الشيخ المهدي حفظه اللهّ بالاحمر للتنبيه عليه.

هنا,انا اقصد من كان نتاج تزاوج بين الانس والجن بالمخلوقات الفضائيه او الكائنات الفضائيه واقصد بهم فقط من كثر حولهم الكلام وقوي الضجيج بتلك المخلوقات التي يظنون انها تركب اصحن طائره,عيونها جاحظه,رؤوسها كبيره واجسامها نحيفه ولها خاصيه التخاطر الذهني الفذه مع بعض الخوارق للعادات والتي تسمي بالفرنسيه ب aliens وبالانكليزي E.T بغض النظر عن المخلوقات الاخري التي ذكرها الشيخ المهدي حفظه اللهّ وهي:
1-مخلوقات ناجمه من تزاوح ياجوجي-جني وهي الاخطر علي الاطلاق
2-مخلوقات ناجمه من تزاوج انسي-ياجوجي,انقرضت منذ تم حبس وسجن للياجوجيين
3-مخلوقات ناجمه من تزاوج انسي-جني,التي نخوض في أمرها بهذا الموضوع.

صاحبك كذاب...
ذكّرني امره بأمر ذلك الرجل الذي تريض في خلوه لشهور ولما خرج منها وضع خاتما باصبعه ليتباهي به عند الناس,فلما سألوه من اين اتيت بهذا الخاتم الذي في اصبعك؟ فرد عليهم:بان الخادم اعطاني اياه لما كنت متريضا بالخلوه(لعنه اللهّ علي الكاذبين).فحقا يكون منح وتسليم خواتم بعد نجاح الخلوه لكن لا يٌري ذلك الخاتم في عالمنا بل يُري ويظهر في العالم الاخر.
نفس الشيئ للذي يلبس خاتم معين,فيظهر في عالم الانسان عادي لكن في العالم الاخر بمواصفات ذلك الخاتم,مثلا كتنين تظهر روحه في العالم الاخر,كأسد,كملك,كأفعي وغير ذلك وهلم جرا...

قلت هناك من رءوهم وهم معنا الان وفي هذا المجمع ومنهم من يقرءنا وهذا يكفي للادراك ونحجم هاهنا.

ابقي انتظر الشيخ ابومحمد,

والسلام ختام!

[aboumohamed]

لماذا تقول كذاب لم افهم قصدك كيف ذلك... على فكرة هو شخص ثقة قولا وفعلا و هو شيخ متمكن متخصص في العلاج و يشهد له بالكفاءة و هو شخص متواضع جدا ولم يكن إنتهازي في حياته عالج الكثير و حتى ملوك ووزراء ولم يطمع في احد رغم جاءته فرص كثيرة لديه كشف و بصيرة ماشاء الله .... الان لم يعد يعالج كبر في السن و النظر أصبح ضعيف...

[الله أكبر]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumohamed لماذا تقول كذاب لم افهم قصدك كيف ذلك... على فكرة هو شخص ثقة قولا وفعلا و هو شيخ متمكن متخصص في العلاج و يشهد له بالكفاءة و هو شخص متواضع جدا ولم يكن إنتهازي في حياته عالج الكثير و حتى ملوك ووزراء ولم يطمع في احد رغم جاءته فرص كثيرة لديه كشف و بصيرة ماشاء الله .... الان لم يعد يعالج كبر في السن و النظر أصبح ضعيف...

لا تزعل ولا تغضب من الكلام الحق
لا يهم ان كان صاحبك صالح وصاحب خير
الذي يهم هو الصدق والنيه الصافيه
لماذا صاحبك كذاب؟؟؟
اسأله اولا اذا كان متزوجا بانسيه ومعها اولاد,
فاذا قال نعم.فهو كذاب اذ اذا تزوج بالجنيه لا يمكن ان يتزوج بالانسيه,
ثانيا,اذا كان له مع الجنيه اولاد,فلا يمكنه ان يراهم الا ناذرا,فهم لا يتركون اولادهم مع الانس,يغيرون كثيرا وجدا,
ثالثا,اذا رءاهم بالصفه والحاله التي ذكرتها,فهذا لا يمكن اطلاقا اذ لا يظهرون بتلك الصفات والحالات,فاذا ظهروا لا يظهرون بغطاء علي رؤوسهم وما شبهه,بل يظهرون بصفتهم التي خلقوا عليها وليس بحجاب يتوارون وراءه وغيره.

والسلام.

[aboumohamed]

سلام الله اخي المكبر لماذا اغضب كل شخص لديه قناعاته و وجهة نضره قلت لك أعرفه حق المعرفة وهو معرفة قديمة نعم هو متزوج من انسية و لديه أولاد ذكور و اناث و أعرفهم و تعرف على الجنية قبل الانسية و هم طلبو منه ان يتزوج هذه الأنسية قبل ان يتزوج الجنية و كما قلت ان تزوج الجنية لا ينام مع الانسية وهم مع بعض في نفس المنزل لكن غرفة الجنية لا يدخلها أحد انت على حق في هذه النقطة ثانيا هو يراهم كهياتنا نحن حتى مرة على سبيل الدعابة الاخ من الإنس يكشف بعض الأحيان مرة يقود السيارة فرأى في المرآة أخية من الجن من الخلف فقال له أرسلك ابي لتتجسس علي... انا قلت ما أعرف وانت حر تصدق أم لا هذه معلومة لك ان اردت ان تستفيد و تحللها.. هو قص لي حكايته من الاول ...

[الله أكبر]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumohamed سلام الله اخي المكبر لماذا اغضب كل شخص لديه قناعاته و وجهة نضره قلت لك أعرفه حق المعرفة وهو معرفة قديمة نعم هو متزوج من انسية و لديه أولاد ذكور و اناث و أعرفهم و تعرف على الجنية قبل الانسية و هم طلبو منه ان يتزوج هذه الأنسية قبل ان يتزوج الجنية و كما قلت ان تزوج الجنية لا ينام مع الانسية وهم مع بعض في نفس المنزل لكن غرفة الجنية لا يدخلها أحد انت على حق في هذه النقطة ثانيا هو يراهم كهياتنا نحن حتى مرة على سبيل الدعابة الاخ من الإنس يكشف بعض الأحيان مرة يقود السيارة فرأى في المرآة أخية من الجن من الخلف فقال له أرسلك ابي لتتجسس علي... انا قلت ما أعرف وانت حر تصدق أم لا هذه معلومة لك ان اردت ان تستفيد و تحللها.. هو قص لي حكايته من الاول ...

[بواب سقر]

ايا كان التعريف لهذه الكائنات .. فهي من قامت بتعليم الرسل و النزول عليهم.

[الأخوية البيضاء]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بواب سقر ايا كان التعريف لهذه الكائنات .. فهي من قامت بتعليم الرسل و النزول عليهم.

العزيز بواب سقر...كلامك خطير هذه المرة وفيه تطور كبير
لهذا اليهود لا يحبون جبريل ويكرهونه ويقولون عليه انه كان ينزل عليهم بالخراب دائما..هم اعداء جبريل وهذا الامر ذكر فى القران ذاته...من كان عدوا لجبريل..

اهى بواب سقر

اتمنى البحث عن هذا الكتاب ..

الكاهن
THE HERMIT

هذا الكتاب هو عن تواصل كاهن ناسك مع أشخاص فضائيين في مرتفعات التبت، وذلك قبل أكثر
من مائة سنة، كان هؤلاء الفضائيون مسؤولين عن مراقبة مجموعة من الكواكب المأهولة بما فيها
الأرض، وكشفوا عن الكثير من المعلومات المفيدة...

جاء الكاهن الفتى رامبا إلى هذا الناسك العجوز

الذي اختير من قبل "المراقبين" لحمل هذه المعلومة التي زود بها بمساعدة ذاكرته الاستثنائية. وقد
تنبأ "المراقبون" بأنه في المستقبل، سوف يقوم كاهن رامبا بنشر هذه المعلومات لكل المهتمين بالحقيقة
حول العالم...

انحنى الكاهن الشاب باحترام وإجلال إلى الناسك الحكيم الجالس منتصب ا على جلمود قديم تآكل مع
الزمن. ".. لقد جئت اليك بحث ا عن الإرشاد أيها الجليل.."، قائلا الشاب بصوت منخفض...
"..أجلس.."، أمر العجوز. فانحنى الشاب مرة أخرى وجلس متربع ا على الأرض الصلبة، بعيدا عن
معلمه بخطوات عدة...
بقي العجوز الحكيم صامتا ، بدأ وكأنه يحدق إلى أزمنة ماضية لا متناهية عبر محاجره الخالية من
العينين. قبل سنوات طويلة جدا ، وكان في حينها لاما صغير، أسره أفراد من القوات الصينية في
لهاسا وتم تعذيبه حيث جرد من بصره بسبب امتناعه عن البوح بأسرار دولة لم تكن أصلا بحوزته.
بعد أن عذب بوحشية حتى نشوه جسده وفقد بصره، ترك في سبيله يتجول تائها في البلاد فراح يبتعد
عن المدينة خائب الأمل يفحل قلبه بالمرارة والألم. واستمر بالسير حتى أثناء الليل، شبه مجنون،
والألم الشديد الذي ناله من أخيه الإنسان أصابه بصدمة نفسية جعلته يتجنب الاقتراب من البشر. كان
يفكر، يفكر دائما. استرجع الرجل العتيق ماضيه القديم، متذكرا الألم الذي ناله من التعذيب والتشويه
والإعماء. كان حينها بعمر الكاهن الشاب الجالس أمامه...
خلال تسلقه أحد المرتفعات الوعرة مدبدبا على أربعة، ضربت عصاه حاجزا معدنيا غريبا أمامه.
جاهد بكل ما عنده لرؤية هذا الشيء الغريب من خلال محاجره الخالية من العيون، لكن دون جدوى.
وأخيرا ، أجبره الإرهاق الشديد الذي فرضه التعب الجسدي والعذاب العاطفي على الاستسلام، فأنهار
عند حافة ذلك الحاجز المعدني الغامض، على وشك الإغماء. بعد مرور لحظات، اقتربت قعقعة أقدام


سائرة فوق الأرض الصخرية متوجهة نحو الكاهن المرمي على حافة المركبة الفضائية. كان على
وشك فقدان الوعي، لكنه سمع الكائنات تتلّفظ بكلمات غير مفهومة، فحملت جسده الهزيل وسارت به
إلى مكان لم يتوقعه، كل ما تذكره هو سماع طقطقة معدنية غريبة، لكنه فقد الوعي مما عجز عن
سماع شيء بعدها.. .. بدأ الرجل العجوز يسرد حكايته: كان ذلك قبل زمن بعيد جدا. آه، كم سنة مر
على الحادثة؟ ستين؟ سبعين؟ أكثر؟ هذا لا يهم، فقد أصبح خلفنا الآن، ضائعا في سديم الزمن..
.. تابع الصوت الخافت الهزيل شبه المستهلك: عندما كنت شابا مررت بتجارب كثيرة، تجارب مؤلمة.
تركت مدينتنا العظيمة لهاسا ورحت أتجول في البراري فاقد البصر. جائعا، مريضا، شبه واعي،
التقطتني مجموعة من الغرباء وأخذوني إلى مكان مجهول لا أستطيع وصفه، ومن ثم زودوني
بتعليمات محددة تحضيرا لهذا اليوم. عندما تنتقل معرفتي إليك، تكون مهمتي في الحياة قد انتهت
وأستطيع بعدها الرحيل بسلام إلى المروج السماوية المبهجة...
.. ها هو الكاهن الشاب جالسا أمام العجوز، يستمع إلى قصة آسرة بقدر ما كانت غريبة. القصة التي
مثلت أساس كل الأديان، والخرافات، وكل الأساطير حول العالم. أنها القصة التي تم قمعها بهوس
وأصرار على يد الكهنة والعلماء النافذين المتعطشين للسلطة ، منذ الايام القبلية الأولى...
.. رغم أنه لم يكن لدي أي خيار اخر، إلا أنني شعرت بارتياح. وبعد قليل غرقت في نوم عميق. كم
من الوقت استغرق نومي، ليس لدي أي فكرة، لكن الذي أتذكره هو صحوتي من جديد على أصوات
دندنة رقيقة، ألحان ساحرة ألذ وأبهج من أجود الأجراس، أكثر صدحا من أبواق المعبد. جلست
باستقامة ورحت ألتفت حولي محاولا بالقوة تجسيد البصر في عيني. لكن يدا رقيقة انزلقت عبر كتفي
وقال صوتا: "'.. انهض وتعال معي.. سوف أقودك...
تم اقتيادي إلى ما يبدو حجرة كبيرة، واستشعرت فيها مجموعة من الأشخاص، واستطعت سماع
أنفاسهم وخشخشة ملابسهم. قال دليلي "..أجلس هنا.."، ودفع جهاز غريب تحتي. توقعت أنني
سأجلس على الأرض، كما هي العادة التي ألفتها في حياتي، وبالتالي عند هبوطي للاسفل اصطدمت
بذلك الشيء الذي تحتي فاختل توازني وكدت أقع. )يتحدث عن كرسي( رحت أتلمس هذا الشيء
الغريب بحذر، وبدا طريا لكنه صلب ومتماسك. كان مدعوما بأربعة أرجل، وهناك مسند في الخلف
بحيث يدعم الظهر عند الجلوس. في البداية ظننت بأنهم أجلسوني بهذه الطريقة مراعاة لضعف صحتي
مما يتطنب الأمر مساندتي خلال الجلوس، لكن عندما استشعرت جوا من السخرية التي حاول
الحاضرون إخفاءها، أدركت بأن هذه هي عادة الجلوس المعروفة لدى هؤلاء الأشخاص. انتابني
شعور غريب، كما شعرت بعدم الأمان، جالسا بهذه الطريقة الغريبة، واعترف بأنني لم أشعر بالأمان
سوى بعد أن تعشقت بهذا الشيء بكل ما عندي من قوة تحسبا من أن أقع عنه. )يتحدث عن كرسي
عادي، وهو شيء غير مألوف للكاهن(...
".. لا بد من أنك تتساءل من نكون.."، قال الصوت، ".. تتساءل عن هويتنا، ولماذا تشعر بتحسن في
صحتك.. أجلس جيدا واسترخي، حيث لدينا الكثير مما نقوله لك وما سوف نريك ياه.."
".. سيدي الموقر.."، قلت معترضا، "..أنا أعمى، حيث انتُزِعَت عيني، ومع ذلك تقول بأن لديك
الكثير لتريني إياه، كيف يمكن هذا؟.."
".. استرخ بسلام.."، قال الصوت، "..كل شيء سيتوضح لك مع الوقت والقليل من الصبر.." بدأت
أشعر بالألم في رجلي، المتدليتين من هذا الجهاز الذي أجلس عليه بطريقة غريبة، فرفعتهما للآعلى
وحاولت أن أجلس بوضعية اللوتس )التربيع( على تلك المساحة الصغيرة التي أجلس عليها )الكرسي(
والمدعومة بأربعة أرجل ومسند عند الظهر. فجلست بالوضعية المفضلة لدي وشعرت بعدها براحة
أكبر، رغم بقاء الخوف في داخلي من الوقوع عن هذا الجهاز الغريب إلى لا أعلم أين.
".. نحن البستانيين الذين زرعوا الأرض.."، قال الصوت. ".. نحن نسافر بين المجرات وننقل الناس
والحيوانات ونوزعهم على عوالم مختلفة.. وأنتم سكان الأرض لديكم أساطيركم التي تتحدث عنا،
وتشيرون إلينا بآلهة السماء، وتتحدثون عن مركباتنا المتوهجة.. والآن سوف نزودك بمعلومات تتعلق


بأصل الحياة على الأرض، ذلك لكي تمرر هذه المعرفة لأحدهم والذي سيأتي إليك وسوف ينقل
الرسالة إلى العالم، وسيكتب عن هذه المواضيع في المستقبل، لأن الوقت قد حان كي يعرف الناس
الحقيقة عن آلهتهم قبل أن نطلق المرحلة التالية من أجندتنا.."
لكن هناك خطأ ما هنا.." قلت خائفا" ، أنا مجرد كاهن بسيط تسلق إلى هذا المكان المرتفع بشكل
عفوي دون أن أعرف السبب..
".. نحن أرسلنا إليك وجنبناك إلى هنا باستعانة علمنا المتطور.."، قال الصوت، "..لقد اخترناك لهذه
المهمة بسبب ذاكرتك الاستثنائية والتي سوف نقويها أكثر.. نحن نعلم كل شيء عنك ولهذا السبب
أنت هنا.."
شعرت بالخوف، خوف شديد. ما الذي أعرفه عن هؤلاء البستانيين الذين زرعوا الأرض؟
أنا لست بستانيا أصلأ. أنا لا أعلم شيئا عن النباتات ولا عن المجرات. لا أريد أي دور في كل هذا.
وخلال انشغالي بهذه الأفكار وضعت قدمي على حافة المنصة الصغيرة من تحتي ووقفت عليها. لكن
أيدي رقيقة وثابتة دفعتني نزولا حتى عدت للجلوس ثانية، واتخذت الوضعية السخيفة ذاتها على
المنصة ورجلاي متدلية إلى الأسفل وظهري متكئا على المسند الخلفي. ".. النبتة لا تملي الأوامر
على البستاني.." قال الصوت بحزم، ".. لقد جلبت إلى هنا وهنا ستبقى وتتعلم.." ...


أخى المكبر شكرا على موضوعاتك الجميلة الراقية وعلمك الكبير ممتن لك

[مجد الدين]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأخوية البيضاء العزيز بواب سقر...كلامك خطير هذه المرة وفيه تطور كبير لهذا اليهود لا يحبون جبريل ويكرهونه ويقولون عليه انه كان ينزل عليهم بالخراب دائما..هم اعداء جبريل وهذا الامر ذكر فى القران ذاته...من كان عدوا لجبريل.. اهى بواب سقر اتمنى البحث عن هذا الكتاب .. الكاهن THE HERMIT هذا الكتاب هو عن تواصل كاهن ناسك مع أشخاص فضائيين في مرتفعات التبت، وذلك قبل أكثر من مائة سنة، كان هؤلاء الفضائيون مسؤولين عن مراقبة مجموعة من الكواكب المأهولة بما فيها الأرض، وكشفوا عن الكثير من المعلومات المفيدة... جاء الكاهن الفتى رامبا إلى هذا الناسك العجوز الذي اختير من قبل "المراقبين" لحمل هذه المعلومة التي زود بها بمساعدة ذاكرته الاستثنائية. وقد تنبأ "المراقبون" بأنه في المستقبل، سوف يقوم كاهن رامبا بنشر هذه المعلومات لكل المهتمين بالحقيقة حول العالم... انحنى الكاهن الشاب باحترام وإجلال إلى الناسك الحكيم الجالس منتصب ا على جلمود قديم تآكل مع الزمن. ".. لقد جئت اليك بحث ا عن الإرشاد أيها الجليل.."، قائلا الشاب بصوت منخفض... "..أجلس.."، أمر العجوز. فانحنى الشاب مرة أخرى وجلس متربع ا على الأرض الصلبة، بعيدا عن معلمه بخطوات عدة... بقي العجوز الحكيم صامتا ، بدأ وكأنه يحدق إلى أزمنة ماضية لا متناهية عبر محاجره الخالية من العينين. قبل سنوات طويلة جدا ، وكان في حينها لاما صغير، أسره أفراد من القوات الصينية في لهاسا وتم تعذيبه حيث جرد من بصره بسبب امتناعه عن البوح بأسرار دولة لم تكن أصلا بحوزته. بعد أن عذب بوحشية حتى نشوه جسده وفقد بصره، ترك في سبيله يتجول تائها في البلاد فراح يبتعد عن المدينة خائب الأمل يفحل قلبه بالمرارة والألم. واستمر بالسير حتى أثناء الليل، شبه مجنون، والألم الشديد الذي ناله من أخيه الإنسان أصابه بصدمة نفسية جعلته يتجنب الاقتراب من البشر. كان يفكر، يفكر دائما. استرجع الرجل العتيق ماضيه القديم، متذكرا الألم الذي ناله من التعذيب والتشويه والإعماء. كان حينها بعمر الكاهن الشاب الجالس أمامه... خلال تسلقه أحد المرتفعات الوعرة مدبدبا على أربعة، ضربت عصاه حاجزا معدنيا غريبا أمامه. جاهد بكل ما عنده لرؤية هذا الشيء الغريب من خلال محاجره الخالية من العيون، لكن دون جدوى. وأخيرا ، أجبره الإرهاق الشديد الذي فرضه التعب الجسدي والعذاب العاطفي على الاستسلام، فأنهار عند حافة ذلك الحاجز المعدني الغامض، على وشك الإغماء. بعد مرور لحظات، اقتربت قعقعة أقدام سائرة فوق الأرض الصخرية متوجهة نحو الكاهن المرمي على حافة المركبة الفضائية. كان على وشك فقدان الوعي، لكنه سمع الكائنات تتلّفظ بكلمات غير مفهومة، فحملت جسده الهزيل وسارت به إلى مكان لم يتوقعه، كل ما تذكره هو سماع طقطقة معدنية غريبة، لكنه فقد الوعي مما عجز عن سماع شيء بعدها.. .. بدأ الرجل العجوز يسرد حكايته: كان ذلك قبل زمن بعيد جدا. آه، كم سنة مر على الحادثة؟ ستين؟ سبعين؟ أكثر؟ هذا لا يهم، فقد أصبح خلفنا الآن، ضائعا في سديم الزمن.. .. تابع الصوت الخافت الهزيل شبه المستهلك: عندما كنت شابا مررت بتجارب كثيرة، تجارب مؤلمة. تركت مدينتنا العظيمة لهاسا ورحت أتجول في البراري فاقد البصر. جائعا، مريضا، شبه واعي، التقطتني مجموعة من الغرباء وأخذوني إلى مكان مجهول لا أستطيع وصفه، ومن ثم زودوني بتعليمات محددة تحضيرا لهذا اليوم. عندما تنتقل معرفتي إليك، تكون مهمتي في الحياة قد انتهت وأستطيع بعدها الرحيل بسلام إلى المروج السماوية المبهجة... .. ها هو الكاهن الشاب جالسا أمام العجوز، يستمع إلى قصة آسرة بقدر ما كانت غريبة. القصة التي مثلت أساس كل الأديان، والخرافات، وكل الأساطير حول العالم. أنها القصة التي تم قمعها بهوس وأصرار على يد الكهنة والعلماء النافذين المتعطشين للسلطة ، منذ الايام القبلية الأولى... .. رغم أنه لم يكن لدي أي خيار اخر، إلا أنني شعرت بارتياح. وبعد قليل غرقت في نوم عميق. كم من الوقت استغرق نومي، ليس لدي أي فكرة، لكن الذي أتذكره هو صحوتي من جديد على أصوات دندنة رقيقة، ألحان ساحرة ألذ وأبهج من أجود الأجراس، أكثر صدحا من أبواق المعبد. جلست باستقامة ورحت ألتفت حولي محاولا بالقوة تجسيد البصر في عيني. لكن يدا رقيقة انزلقت عبر كتفي وقال صوتا: "'.. انهض وتعال معي.. سوف أقودك... تم اقتيادي إلى ما يبدو حجرة كبيرة، واستشعرت فيها مجموعة من الأشخاص، واستطعت سماع أنفاسهم وخشخشة ملابسهم. قال دليلي "..أجلس هنا.."، ودفع جهاز غريب تحتي. توقعت أنني سأجلس على الأرض، كما هي العادة التي ألفتها في حياتي، وبالتالي عند هبوطي للاسفل اصطدمت بذلك الشيء الذي تحتي فاختل توازني وكدت أقع. )يتحدث عن كرسي( رحت أتلمس هذا الشيء الغريب بحذر، وبدا طريا لكنه صلب ومتماسك. كان مدعوما بأربعة أرجل، وهناك مسند في الخلف بحيث يدعم الظهر عند الجلوس. في البداية ظننت بأنهم أجلسوني بهذه الطريقة مراعاة لضعف صحتي مما يتطنب الأمر مساندتي خلال الجلوس، لكن عندما استشعرت جوا من السخرية التي حاول الحاضرون إخفاءها، أدركت بأن هذه هي عادة الجلوس المعروفة لدى هؤلاء الأشخاص. انتابني شعور غريب، كما شعرت بعدم الأمان، جالسا بهذه الطريقة الغريبة، واعترف بأنني لم أشعر بالأمان سوى بعد أن تعشقت بهذا الشيء بكل ما عندي من قوة تحسبا من أن أقع عنه. )يتحدث عن كرسي عادي، وهو شيء غير مألوف للكاهن(... ".. لا بد من أنك تتساءل من نكون.."، قال الصوت، ".. تتساءل عن هويتنا، ولماذا تشعر بتحسن في صحتك.. أجلس جيدا واسترخي، حيث لدينا الكثير مما نقوله لك وما سوف نريك ياه.." ".. سيدي الموقر.."، قلت معترضا، "..أنا أعمى، حيث انتُزِعَت عيني، ومع ذلك تقول بأن لديك الكثير لتريني إياه، كيف يمكن هذا؟.." ".. استرخ بسلام.."، قال الصوت، "..كل شيء سيتوضح لك مع الوقت والقليل من الصبر.." بدأت أشعر بالألم في رجلي، المتدليتين من هذا الجهاز الذي أجلس عليه بطريقة غريبة، فرفعتهما للآعلى وحاولت أن أجلس بوضعية اللوتس )التربيع( على تلك المساحة الصغيرة التي أجلس عليها )الكرسي( والمدعومة بأربعة أرجل ومسند عند الظهر. فجلست بالوضعية المفضلة لدي وشعرت بعدها براحة أكبر، رغم بقاء الخوف في داخلي من الوقوع عن هذا الجهاز الغريب إلى لا أعلم أين. ".. نحن البستانيين الذين زرعوا الأرض.."، قال الصوت. ".. نحن نسافر بين المجرات وننقل الناس والحيوانات ونوزعهم على عوالم مختلفة.. وأنتم سكان الأرض لديكم أساطيركم التي تتحدث عنا، وتشيرون إلينا بآلهة السماء، وتتحدثون عن مركباتنا المتوهجة.. والآن سوف نزودك بمعلومات تتعلق بأصل الحياة على الأرض، ذلك لكي تمرر هذه المعرفة لأحدهم والذي سيأتي إليك وسوف ينقل الرسالة إلى العالم، وسيكتب عن هذه المواضيع في المستقبل، لأن الوقت قد حان كي يعرف الناس الحقيقة عن آلهتهم قبل أن نطلق المرحلة التالية من أجندتنا.." لكن هناك خطأ ما هنا.." قلت خائفا" ، أنا مجرد كاهن بسيط تسلق إلى هذا المكان المرتفع بشكل عفوي دون أن أعرف السبب.. ".. نحن أرسلنا إليك وجنبناك إلى هنا باستعانة علمنا المتطور.."، قال الصوت، "..لقد اخترناك لهذه المهمة بسبب ذاكرتك الاستثنائية والتي سوف نقويها أكثر.. نحن نعلم كل شيء عنك ولهذا السبب أنت هنا.." شعرت بالخوف، خوف شديد. ما الذي أعرفه عن هؤلاء البستانيين الذين زرعوا الأرض؟ أنا لست بستانيا أصلأ. أنا لا أعلم شيئا عن النباتات ولا عن المجرات. لا أريد أي دور في كل هذا. وخلال انشغالي بهذه الأفكار وضعت قدمي على حافة المنصة الصغيرة من تحتي ووقفت عليها. لكن أيدي رقيقة وثابتة دفعتني نزولا حتى عدت للجلوس ثانية، واتخذت الوضعية السخيفة ذاتها على المنصة ورجلاي متدلية إلى الأسفل وظهري متكئا على المسند الخلفي. ".. النبتة لا تملي الأوامر على البستاني.." قال الصوت بحزم، ".. لقد جلبت إلى هنا وهنا ستبقى وتتعلم.." ... أخى المكبر شكرا على موضوعاتك الجميلة الراقية وعلمك الكبير ممتن لك

اتا اقوم بقرائة هذا ااكتاب مؤخرا و يا لها من مصادفة اذ اعترضني هذا الموضوع اثناء قرائتي له و لقد شدني اليه بقوة

[الأخوية البيضاء]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد الدين اتا اقوم بقرائة هذا ااكتاب مؤخرا و يا لها من مصادفة اذ اعترضني هذا الموضوع اثناء قرائتي له و لقد شدني اليه بقوة

هذه رسالة من القدر لك فيبدو انك باحث عن الحقيقة وهى شغلك الشاغل

[بواب سقر]

مرحبا بالاخ العزيز الاخوية البيضاء شكرا على مقترح الكتاب ،،

لنا تجربة للتحقق عن هذه الكائنات عبر الكشف.. وهي لها تدخل في رسالات ونبوة ومعجزات و علوم شتى...

لا اعرف ما هو الوصف الادق لها ، هل نطلق عليها ملائكة او كائنات فضائية... ولكنها المقصودة.وهي تتحكم بشكل كبير في تفاصيل التجربة الانسانية و تحفظها من تدخلات كائنات اخرى لها اهداف اخرى ، الا بما هو يخدم التجرية و لكي يعلم الانسان عدوه من صديقه

[الأخوية البيضاء]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بواب سقر مرحبا بالاخ العزيز الاخوية البيضاء شكرا على مقترح الكتاب ،، لنا تجربة للتحقق عن هذه الكائنات عبر الكشف.. وهي لها تدخل في رسالات ونبوة ومعجزات و علوم شتى... لا اعرف ما هو الوصف الادق لها ، هل نطلق عليها ملائكة او كائنات فضائية... ولكنها المقصودة.وهي تتحكم بشكل كبير في تفاصيل التجربة الانسانية و تحفظها من تدخلات كائنات اخرى لها اهداف اخرى ، الا بما هو يخدم التجرية و لكي يعلم الانسان عدوه من صديقه

رائع عزيزى اعلم ان لديكم تجاربكم الخاصة فى هذا الموضوع والاتصال الذى حدث لكم وانا ايضا لدى امور ولكن صعب طرحها على العام...

سعدت بكم

[محمد ال عباد]

سلام الله عليكم
أظن مع لا علم لى ان الامر يتعلق بثنائية
كائنات خيره نورانيه وهى التى تعرف بسكان القمر والاراضى النورانيه وخاصه التى نعرفها جميعا بأرض ق والتى تقع خلف القمر حكى عنها كثير من الأولياء وشيخى المهدى قدس الله سره ورضى الله عنه إعطاء عنها الكثير فى المنتدى واعلم انهم طيبين بارك الله فيهم
وجانب آخر لا أعلم عنه شى

[تاج]

سلام الله عليكم
بارك الله فيكم