|
|
05-10-2016, 21:47 | رقم المشاركة : 1 | |
|
الســــنه الاكـــــــون
السلام عليكم كثير ما نمر بتجارب ومع كثره اختلافها الا ان الدرس واحد من طريقان ، ام هذا او ذاك ، نعم او لا ، تقدم او تراجع ،،، اعيش فى عالميين مختلفيين عالم الواقع الذى هو خيال واقع ، وواقع خيال ،،، وعالم الحقيقه الذى حقيقه عالم الواقع وحقيقه خيال الواقع وحقيقه واقع الخيال ، وهــــــــذان العالمـــــــــــــــــــــــــان يحتويهم عالم الخيال الحقيقى التـــــــــــــــــــى هى الحيـــــــــــــــــــــــــــاه او تجربـــــــــــــــــــــــــــــه الحيـــــــــــــــــــــــــــــاه وكما فهمت عن ابن مريم عليه السلام ((( لا تدخلنا في تجربة، لكن نجنا من الشرير ))) سؤال اره كثيرا صعب ولكن لا محاله فالعمر يمضى وكما هو الحال وكثر الى احوال ... هل توجد طريقه للرجوع عما تقدم به انسان فى طرق المتصوفه والباطن ؟ سؤ سلبيى او ايجابى لان فى كلت الحالتين اصبح حال وحياه ،،، بمعنى الخروج نهائيا للعقل والنفس والقلب ،،، لقبه خيال او حقيقه او الخ الخ فكل شئ للعين خيال ، فى بعض الاحيان ارء تسكين العقل والنفس واللف فى دوائر الحياه العاديه للبشر هى رحمه او غفله وفى المكنونيين حياه ، والروح بالنهايه ( قل الروح من امر ربى ) ام ينطبق المثل الدخول ليس مثل الخروج هل توجد طرق او علاجات او تجارب للتوازن والعوده للحياه انسان عادى |
|
|
مواقع النشر |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|