هذا حزب البحر لابي الحسن الشاذلي
احببت ان اضعه بين ايديكم
وهي أول مشاركة لي في هذا المنتدى المبارك
ان شاء الله..
توجه واستفتاح حزب البحر:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
﴿1﴾الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴿2﴾الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴿3﴾مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴿4﴾إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴿5﴾اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴿6﴾صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَاالضَّالِّينَ﴿7﴾* اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ* ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاساً يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ* وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآَيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ* هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ على الدِّيْن كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً* مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيماً* لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ﴿*﴾هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ﴿*﴾هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴿*﴾هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ *بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَلـمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ﴿*﴾وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ﴿*﴾الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ﴿*﴾ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ﴿*﴾فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴿*﴾إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴿*﴾فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ﴿*﴾وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ﴿*﴾*
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴿*﴾اللَّهُ الصَّمَدُ﴿*﴾لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ﴿*﴾وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴿*﴾.
حزب البحر المبارك
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ يَا حَلِيمُ يَا عَلِيْمُ، أَنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبِي فَنِعمَ الرَبُّ رَبّي ونِعمَ الْحَسبُ حَسْبِي، تَنصُرُ مَن تَشاءُ وَأَنْتَ العَزيزُ الرَّحيم، نَسْأَلُكَ العِصمَةَ في الْحَرَكَاتِ وَالسَّكَنَاتِ وَالكَلِمَاتِ وَالإِرَادَات وَالْخَطَرَات مِنَ الشُّكُوكِ وَالظُّنُونِ وَالأَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الغُيُوب، هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيدَاً وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً، فَثَبِّتْنا وَانْصُرْنَا وَسَخِّرْ لَنَا هَذَا البَحْرَ كَمَا سَخَّرتَ البَّحرَ لِموسى، وسَخَّرتَ النَّارَ لإبراهيم، وسَخَّرتَ الجِبالَ وَالْحَديدَ لدِاود، وَسَخَّرتَ الرِّيْحَ وَالجِنَّ وَالشَّياطِينَ لِسُلَيْمَانَ، وَسَخِّر لَنا كُلَّ بَحرٍ هُوَ لَكَ في الأَرْضِ وَالسَّماءِ وَالْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ وَبَحْرَ الدُّنيَا وبَحْرَ الآخِرة، وَسَخِّر لَنا كُلّ شَيْءٍ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلّ شَيْءٍ. {كَهَيعص ثلاثاً}، أُنْصُرْنا فَإِنَّكَ خَيْرُ النّاصِرين، وَافْتَحْ لَنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الفَاتِحين، وَاغْفِرْ لَنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الغَافِرين، وَارْحَمْنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الرَّاحِمِين، وَارْزُقْنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الرَّازِقِين، وَاهْدِنا وَنَجِّنا مِنَ القَومِ الظَّالِمِين، وَهَبْ لَنا رِيحَاً طَيِّبَةً كمَا هِيَ في عِلْمِكَ، وَانْشُرْها عَلَيْنا مِنْ خَزائِنِ رَحْمَتِك، وَاحْمِلْنَا بِها حَمْلَ الكَرامَةِ مَعَ السَّلامةِ وَالعافِيَةِ في الدِّيْن وَالدُّنيَا وَالآخِرَة، إنَّكَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ يَسِّر لَنَا أُمُورَنا مَعَ الرَّاحَةِ لقُلُوبِنا وَأَبْدانِنا، وَالسَّلامةِ وَالعافِيَةِ في دينِنا ودُنيانا، وكُن لَنا صاحِباً في سَفَرِنا وخَليفةً في أهلِنا، وَاطمِسْ على وُجوهِ أعدائِنا وَامْسَخْهُمْ على مكانَتِهِم فَلا يَستَطِيعُونَ الْمُضِيَّ وَلاَ الْمَجِيءَ إلَيْنا، وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا على أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ، وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ على مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيَّاً وَلَا يَرْجِعُونَ، يس وَالْقُرْآَنِ الْحَكِيمِ، إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ، على صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ، تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ، لِتُنْذِرَ قَوْمَاً مَا أُنْذِرَ آَبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ، لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ على أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ، إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ، وَجَعَلْنَا من بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدَّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدَّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ، شاهَتِ الوُجُوهُ (ثلاثاً)، وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً، طس، حم عسق، مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ، بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ، (حم حم حم حم حم حم حم)، حُمَّ الأَمرُ وجاءَ النَّصرُ فَعَلَيْنا لا يُنصَرون، حم، تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ، بسْمِ اللهِ بابُنا، تَبارَكَ حيطانُنا، يس سَقفُنا، كهيعص كِفايَتُنا، حم عسق حِمايَتُنا، فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (ثلاثاً)، سِتْرُ العَرشِ مَسْبُولٌ عَلَيْنا، وَعَيْنُ اللهِ نَاظِرَةٌ إلَيْنا، وَبِحَوْلِ اللهِ لا يُقْدَرُ عَلَيْنا، وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ، بَلْ هُوَ قُرْآَنٌ مَجِيدٌ، فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ، فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (ثلاثاً)، إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (ثلاثاً)، حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (ثلاثاً)، بِسْمِ اللهِ الَّذِي لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ في الأرْضِ وَلاَ في السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ (ثلاثاً)، أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (ثلاثاً)، ولاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيم (ثلاثاً)، وَصَلَّى اللَّهُ على سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم.
عزيمة حزب البحر وزجره:
اللَّهُمَّ بِفَضْلِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أدْخِلْنَا فيِ حِصْنِكَ الحَصِينِ، اللَّهُمَّ بِفَضْلِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أجْعَلْنَا فيِ حِصْنِكَ الحَصِينِ، اللَّهُمَّ بِفَضْلِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أسْكِنَّا فيِ حِصْنِكَ الحَصِينِ، نَحنُ في كنفِ اللهِ، نحنُ في كنفِ رسولِ اللهِ، نَحنُ في كنفِ القرآنِ العظيمِ، نَحنُ في كنفِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، نَحنُ في كنفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ باللهِ العَليِّ العَظِيْمِ (ثلاثاً)، ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم في قُلوبِنا حُشِرتْ، ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم على أكتافِنا نُشرَتْ، ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم على رؤوسنا نُصِبتْ، ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَحولُ بيننا وبين ساعةِ السُّوْءِ إذا حَضرتْ، ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دارتْ بنا سُوراً كما دَارتْ بمدينةِ الرسولِ، سبحانَ من ألجمَ كلًّ متمردٍ بقُدرتهِ، وأحاطَ علمهُ بما في بَرِّهِ وبحرِّهِ، سبحانَ اللهِ وبحمدهِ سبحانَ اللهِ وبحمدهِ سبحانَ اللهِ وبحمدهِ، اللهمَّ يا دافِعَ السَّقَمِ ويا بارئَ النَّسَمِ ويا عالمـِاً جميعَ الألمِ ادفعْ عني البلاءَ والوباءَ والغلاءَ والأمراضَ وموتَ الفُجْأةَ بِرَحْمَتِكَ يا أرحَمَ الراحمينَ (ثلاثاً). وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ على الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.