|
|
07-06-2015, 12:45
|
رقم المشاركة : 1 | |
|
لم تجعل لهم او لنا ، وليست حكرا لاحد
قد ينظر البعض الى البعض ، ويفكر.ويقول 0"لو كان فيهم خير لهداهم الله، ولو شاء لفتح.عليهم" مثلهم كمثل من قال" انطعم من لويشاء الله اطعمه" |
|
|
|
|
|
07-06-2015, 21:46
|
رقم المشاركة : 5 | |
|
رد: لم تجعل لهم او لنا ، وليست حكرا لاحد
بارك الله فيك ولك وعليك ونور طريقك. |
|
|
|
|
|
|
08-06-2015, 12:54
|
رقم المشاركة : 7 | |
|
رد: لم تجعل لهم او لنا ، وليست حكرا لاحد
دواؤك فيك وما تشعر ... |
|
|
|
|
|
|
09-06-2015, 04:28
|
رقم المشاركة : 9 | |
|
|
رد: لم تجعل لهم او لنا ، وليست حكرا لاحد
فرق يا غالي بين أن تتجه لها بالكلام و بين أن تتجه لها بالحياة هي بيولوجية حية وهي الحياة بل أصل بيولوجيا الحياة، فكيف أن نتجه لها بالكلام ثمة نشكو من الخيال، الخيال لا يأتي إلا من الخيال و لا يورث إلا نفسه. الكلام مهما كان مقدس أو مدنس، هو خيال و لا يلد إلا الخيال، الصوت هو خارج منها و منتشر عنها، و الكلام خارج عن الصوت و منتشر به و الكلام هو حجب ورائه حجب فطريقتنا هي خلوتنا و هي تكرار الكلام إلى أن ينهك الفكر و العقل و يغيب، أملا أن تحضر هي في غيابه. يمكن تحضر يمكن لا، لكن الأكيد هو الخيال بالترغيب و الترهيب . طريقتهم هي أن تحضر هي أولا و تواجه بها العقل، فيحدث الموت، هي طريقة صعبة و مريرة، فالإحتضار حقيقي، و لا مفر أمام العقل و لا مرآة للخيال. هي تفاجئ العقل وتحاصره و تسري في خلاياه من الداخل. طريقتهم هي طريقة جابر و المجريطي و الكندي و الرازي، بدائيا و عفويا، هي خيمياء الروح. الروح الحية و ليست صورة انعكست في مرآة بكلمات. دمت بخير *88 آخر تعديل الإدريسي يوم 09-06-2015 في 04:40.
|
|
|
|
|
 |
| مواقع النشر |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
