نقتبس من نوركم

[بواب سقر]

انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ




علينا ان نتبين القول من اليوم ، انه خسارة لنا ان نسمع القول ونكرره على الملاء يوم القيامة ، دعونا نقولها اليوم للذين صفتهم "يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم"
وان كنت قد نويت ان اقتبس من نورهم في الحياة الدنيا فاالمطلوب مني ان ارى ,هم في حياتنا على صراط مستقيم ويمكن لنا ان نبصر نورهم ان كان لنا اعين نبصر بها .

[شقران]

ماشاء الله لاقوة إلابالله

[فيصل]

ما شاء الله تبارك الله

اللوحتان في قمة التعبير .. مشكور اخينا الحبيب نجم المعارف علي مجهوداتكم المقدرة

[بواب سقر]

لا يكفي ان تبصر نورهم اليوم فقط كما قال شيخنا لا يكفي ان تعرف الحقيقة بل يجب أن تعيشها
وتكون جزءا منها .

لذلك لنكن مؤمنين يسعى نور الله بين أيدينا وايماننا .

[محمد ال عباد]

نور الله بين أيدينا وايماننا
كثره فى وحده
ووحده فى كثره
وثناؤيه
فى طريق القدسيه الاحديه
المشكل فى اشياء كثيره
فهم روح الفنره وتقلباتها بين الفترات من اشكال ومعطيات وما تعطيه الدائره من دورات وفنون وازمان
هنا لا توجد حقيقه
هنا الحق يحكم والحقيقه لا تستطيع ان تترجم
يوم القيامه جعلنه يوم وقيامه
يوم الساعه جعلنه يوم والساعه
حقيقه وحق
مع ان القيامه قامت بحكمها على وحدات
والساعه انتهت لارواح
والحق تستغيث به انفاس
والحقيقه خيال وسراب لبعض الناس
واعوذ بالله مما يسكن الاجساد مما قد ذهب ووما هو ات
ويظل النور طريق اهل الله بين العباد
فَالْتَمِسُوا نُورًا

[محمد ال عباد]

عبد الحق ابن سبعين
الكثره والوحده والثنائيه
الحلاج وانا الحق
شيخنا المهدى
طريق الحق بالقدسيه
المهدى المنتظر سيف الله
اهل الحقيقه هم فى خيال فلا يوجد غير الحق

والبصيره هى طريق حقيقه

مجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــرد فلســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــفه

[بواب سقر]

نور المؤمنين المقصود ليس نورا يرى بالعينين الظاهرتين

يقول الله

يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم.


يمكن للإنسان أن يرى في يوم القيامة نور المومنين و المقصود أنه يصل للادراك والوعي الذي يفرق فيه بين من هو مؤمن ومن هو كافر


لذلك قال الله في سورة يس لرسول أنه أرسله الى قوم لم يتم أنذارهم من قبل ولا ابائهم ، كما أن الله يوضح لنبيه التالي :

وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فاغشيناهم فهم لا يبصرون

أي أن قومه لا يبصرون مع ان لهم عينين ولكن مجال إدراكهم للبعد العميق للقرآن والرسالة وحقيقة وجودهم في الكون لذلك هم غافلون و لا يؤمنون

والتفسير العادي يقول بقصة سيدنا محمد عندما حاولت قريش اغتياله ولكن النص أعمق ويمكن له أن يشمل أكثر من وجه وكلها صحيحة ، وبالنظر إلى سياق الآيات فالله لا يتحدث عن اغتيال نبيه لكن عن انذار قوم غافلين


: نْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا

الآية الكريمة تبين أن الذين نافقوا سيرون نور الله في المؤمنين
أي أن الكشف حصل


فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد

ولكن في ذلك اليوم لا ينفعهم النظر والرؤية إلى الحقيقة لأن الوقت فات


لذلك وجب على الإنسان أن يرى نور الله اليوم فيقتبس منه

ولا يكفي ان يقول انظرونا نقتبس من نوركم .
: الإجابة
ماهي العيون؟

هي العين الباطنية المذكور ، "ولهم أعين لا يبصرون بها "
وهي عين حقيقية لها عدة ألوان وصور
وهي موجودة لدى معظم الأمم المندثرة في النقوش والآثار عنهم

[الغريب2009]

بسم الله الرحمن الرحيم


الله ينور عليكم بالدنيا والاخره موضوع طيب اخي نجم المعارف


وننتظر الجديد من مواضيعك القيمه في كل فن باطني وظاهري