|
|
11-08-2013, 01:20 | رقم المشاركة : 1 | |
|
قصة هذه الآية
السلام عليكم لمن يعلم نرجو الإفادة شيخ الأسرار ممكن استفسار بهذا الخصوص آيتان لم أفهم قصد الرحمن منهما ( قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه و إن كثيراً من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين ءامنوا و عملوا الصالحات و قليلٌ ما هم و ظن داوود أنما فتناه فاستغفر ربه و خر راكعاً و أناب ، فغفرنا له ذلك و إن له عندنا لزلفى و حسن مئاب ) ممكن يغفر له و هو لم يخطئ ، الخطأ موجود بالتفاسير بأنه استعجل الحكم فهل هذا يعتبر خطئ ، و الدليل بالرد بأنه الرب يقول ( فغفرنا له ذلك ) بمعنى أنه فعلاً اخطأ ( يا داوود إنا جعلناك خليفةً في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ، ) و كيف يكافئ المذنب بالحكم على البشرية )) رجاءً منا إليك بالشرح آخر تعديل الصالح يوم 11-08-2013 في 01:24.
|
|
|
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
داوود،عليه،السلام، |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|