يكتب له الفاتحة والإخلاص والمعوذتين وآية لو انزلنا القرآن على جبل إلى آخرها... وتقول لقطت سحر كل ساحر وعقد كل عاقد وكيد كل كائد عن فلان ابن فلانة او فلانة بنت فلانة بالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم بإسمائه أهيا شراهيا أدوناوي أصباؤت آل شداي ، الله الرحمن الرحيم واقي السحرة ساجدين إلي وهارون ونقضتك أيها السحر والعقد والكيدى عن فلانة بنت فلانة بإسماء الله التامة وآيات الله العامة وإنه من سليمان إلي وائتوني مسلمين يا معشر الجن والإنس والسحرة والشياطيين أبطلت سحركم ونقضت كيدكم بيس والطواسين والم وحم ونقضتك أيها السحر والعقد والكيد عن فلان ابن فلانة شر او مدر او حر او من ظفر او من حديد او من عظم او من سن او في حيط او في رل او امرأة مسلم او مسلمة او يهودي او يهودية او نصراني او مجوسي او موسية عملت في بر او بحراو اطعمت لطير او قبرت او بنيت في بناء نقضتك بتوراة موسى وغنيل عيسى وزبور داود وفرقان محمد صلى الله عليه وسلم وعليهم أجمعين إنا فتحنا لك فتحاً مبينا ليغفر لك اله ما تقدم وما تاخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطاً مستقيما وسورة النصر وتركنا بعضهم يومئذ يمو في بعض لئن انجانا من هذه لنكون من الشاكرين فوقع ما كانوا يعملون بل نقذف بالحق على الباطل فإذا هو زاهق ما كانوا فألقى موسى عصاه فإذا هي تلقف ما يأفكون أفغير دين الله يبغون وله اسلم من في السموات والارض طوعا او كرها وإليه يرعون او من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم فإنه ييبرأ.