|
|
12-10-2010, 14:32 | رقم المشاركة : 1 | |
|
نجمة داوود عليه السلام
نجمة داوود عليه السلام (( هل نجمة داوود كانت على درع داوود عليه السلام وما علاقتها بالجان)) إستنادا على روايات غير موثقة فإن الدرع الذي إستعمله الملك داوود في المعارك في شبابه كان درعا قديما وقام بلفه بشرائط من الجلد على هيئة النجمة السداسية لكن هناك إجماع على إن الجذور العميقة لرمز النجمة السداسية تعود إلى قرون من الزمن سبقت بداية تبني هذا الرمز من قبل الشعب اليهودي. لايمكن تحديد البداية الفعلية لإستعمال هذا الرمز على وجه الدقة ولكن هناك مؤشرات على الإستعمالات التالية في التأريخ لرمز النجمة السداسية: في الديانات المصرية القديمة كانت النجمة السداسية رمزا هيروغليفيا لأرض الأرواح وحسب المعتقد المصري القديم فإن النجمة السداسية كانت رمزا للإله أمسو الذي وحسب المعتقد كان أول إنسان تحول إلى إله وأصبح إسمه حورس ويعتقد البعض إن بني إسرائيل إستعملوا هذا الرمز مع العجل الذهبي عندما طالت غيبة موسى عليهم في جبل سيناء أثناء تسلم موسىالوصايا العشر فقام مجموعة من بني إسرائيل بالعودة للرموز الوثنية التي كانت شائعة في مصر آنذاك ، وقد تكون منشأ هذه النظرية بخصوص علاقة النجمة السداسية بفكرة ارض الأرواح و حورس منشأها تشابه إلى نوع ما بين اسم حورس بالهيروغليفية و النجمة السداسية . في الممارسة القديمة التي تعتبر اصل علم الكيمياء الحديثة والتي كانت تسمى خيمياء كانت النجمة السداسية رمزا لتجانس متضادين و بالتحديد النار و الماء في "العلوم الخفية" والتي هي عبارة عن ممارسات قديمة لتفسير ماهو مجهول او ماوراء الطبيعي تم استعمال النجمة السداسية كرمز لآثار أقدام نوع من "العفاريت" وكانت النجمة تستعمل في جلسات إستحظار تلك "العفاريت" . في الديانة الهندوسية يستعمل النجمة السداسية كرمز لإتحاد القوى المتضادة مثل الماء و النار ، الذكر و الأنثى ويمثل ايضا التجانس الكوني بين شيفا (الخالق حسب أحد فروع الهندوسية) و شاكتي (تجسد الخالق في صورة الإله الأنثوي) و ايضا ترمز النجمة السداسية إلى حالة التوازن بين الإنسان و الخالق التي يمكن الوصول اليه عن طريق الموشكا (حالة التيقظ التي تخمُد معها نيران العوامل التي تسبب الآلام مثل الشهوة، الحقد والجهل). ومن الجدير بالذكر إن هذا الرمز يستعمل في الهندوسية لأكثر من 10،000 سنة في الديانة الزرادشتية كانت النجمة السداسية من الرموز الفلكية المهمة في علم الفلك و التنجيم في بعض الديانات الوثنية القديمة كانت النجمة السداسية رمزا للخصوبة و الإتحاد الجنسي حيث كان المثلث المتجه نحو الأسفل تمثل الأنثى و المثلث الآخر يمثل الذكر. في عام 1969 تبنى كنيسة الشيطان النجمة السداسية داخل دائرة كرمز لها وكان إختيار هذا الرمز نتيجة للرمز المشهور في الكتاب المقدس 666 الذي تم ذكره في نبوءة دانيال والتي تشير إلى الدجال او ضد- المسيح ... موضوع للنقاش و حقائق جديدة ستعرفها أول مرة بعد ردودكم ... |
|
|
|
12-10-2010, 17:03 | رقم المشاركة : 2 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
السلام عليكم |
|
|
|
12-10-2010, 20:34 | رقم المشاركة : 3 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
أن دراسة أصول نشأة هذه الإشارة تُثبت بشكل قاطع أن ما يسمّى نجمة داوود منذ القرن التاسع عشر ما هو إلا خاتم سليمان الذي عُرف في العالم الإسلامي كعلامة يختم بها الإنسان نفسه ويحميها من السوء. وفقا للروايات المتوارثة في الأدب الإسلامي أنعم الله على سليمان بن داوود بخاتم عجيب استطاع بواسطته إخضاع الجن والعفاريت وقد تحولت النجمة السداسية إلى رمز لهذا الخاتم، |
|
|
|
12-10-2010, 22:32 | رقم المشاركة : 4 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
شكرا لشيخنا العزيز ولكل من شارك ع المعلومة |
|
|
|
02-11-2010, 16:56 | رقم المشاركة : 5 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
النجمة السداسية قبل كل شيء لا علاقة لها بداوود أو سليمان عليهما السلام |
|
|
|
23-11-2010, 08:16 | رقم المشاركة : 6 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
النجمة السداسية من أكثر الأشكال التي تسبب لما نحن العرب شعور بالغثيان والحقد لأنه الرمز المستعمل في العلم الرسمي لدولة إسرائيل.. إسرائيل التي سرقت منا فلسطين تلك الشابة العروسة التي باعها مجموعة الأخوة العرب مقابل جهاز هاتف محمول يمتلك خاصية البلوتوث لإرسال واستقبال مقاطع ........ !! وعلى فرض أننا سنحاسب المغتصب ( إسرائيل ) بشكل ظاهري دون بحث أعمق لقضية الصراع العربي الإسرائيلي ( ؟؟؟ ) هذا البحث الذي سيكشف لنا الكثير من الرؤوس العفنة التي تبدو لنا الآن كملائكة ( !! ) ، سنبحث الآن في رمزية النجمة السداسية بشكل ميثولوجي عام ومن ثم الولوج بشكل مبسط داخل الشريعة اليهودية .. النجمة السداسية رمز قديم يعود للأساطير الهندوسية القديمة الذي يرمز لـــ ( برهما ) خالق الكون الأول ، والنجمة الهندوسية مركبة من مثلثين معكوسين ، المثلث الصاعد الرمز الذكري والمثلث النازل الرمز الأنثوي ، يمثل المثلثين جوهر الوجود الذي خلقه ( براهما ) . وفي القرن الخامس الميلادي ظهر ت النجمة السداسية في التعاليم السرانية للأفلاطونية الحديثة في تفسير الثالوث المسيحي المقدس بنفس رمزية المثلثين الصاعد والنازل الوارد في العقائد الهندوسية القديمة !! وفي عقائد الشريعة اليهودية ترمز النجمة السداسية إلى الأيام الستة التي خلق فيها الله الكون ، كما ورد في الإصحاح الأول من سفر التكوين في العهد القديم : |
|
|
|
04-03-2011, 12:26 | رقم المشاركة : 7 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
السلام عليكم |
|
|
|
04-03-2011, 12:29 | رقم المشاركة : 8 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
جزاك الله كل خير شيخنا |
|
|
|
10-03-2011, 17:48 | رقم المشاركة : 9 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
السلام عليكم ياشيخ اريد ان استوضح هل لهذا السبب توضع الطلاسم ضمن المربعات والمثلثات والدوائر لدي العديد من الكتب التي بها طلاسم من شتى الأنواع ولم افهم لما تختلف في رسمها مع ان بعضها لنفس الغاية هل اختلاف الأشكال يحقق نتائج مختلفة بحسب قوة الشكل ام ماذا؟ |
|
|
|
17-02-2012, 23:07 | رقم المشاركة : 10 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
سر نجمة داود عليه السلام (منقول للأمانه) طبعا نحن المسلمين مكلفين بالتصديق بكل الديانات السماوية ( اليهودية و المسيحية ) و بجميع الأنبياء عليهم السلام و أن كل ما جاء به هؤلاء الأنبياء من أوامر أو نواهي هي من الله سبحانه و تعالى و طبيعي أن ما يخبره الله سبحانه و تعالى للأنبياء عليهم السلام من أمور و علامات ستحدث في آخر الزمان يجب أن يكون متشابها و يحمل نفس المعنى و المضمون لأنه يصدر من مشكاة واحدة هي العلم الرباني. و لهذا فأننا سنجد تشابها في علامات و دلائل ظهور و شخص المنقذ الإلهي الموعود في ما بين الديانات السماوية الثلاث و خاصة ما بين الديانة الإسلامية و الديانة اليهودية . و لكن بعض اتباع هذه الديانات تلاعبوا ببعض هذه العلامات و الدلائل لتتوافق مع أهواءهم و ما يريدون … و من هنا ظهرت بعض الاختلافات في ما بين هذه الديانات حول المنقذ الإلهي الموعود. و لكي نعرف ما هو اصل هذه النجمة و لماذا اتخذها اليهود شعارا لهم فنلجأ إلى الموسوعة البريطانية و التي ذكرت ما يلي عـــــن نجمة داود ( إن التسمية العبرية لنجمـــة داود هو ( مجن داود) أي ( درع داود ) و يلــــــفظ أحيانا ( موجن داود) و هي شكل نجمي من ستة رؤوس يمثل مثلثان متعاكسان متساويي الأضلاع …….) ( إن كلــــــمة ( مجن ) موجودة في اللغة العربية و هي تعني أيضا الدرع أو الترس ) . إن اتخاذ اليهود لهذا الرمز شعارا لهم و الذي يرمز للشجاعة و التضحية و النصر هو تيمنا بما فعله نبي الله داود ( عليه السلام ) عندما انتصر لبني إسرائيل على أعـداءهم الفلسطينيين و قتله لقائدهم ( جالوت ) . و قتـــل ( جالوت ) على يــــد النبي داود ( عليه السلام ) مذكور في القرآن الكريم أيضا . ولو ذهبنا إلى القرآن الكريم لنعرف ما جاء في خبر داود ( عليه السلام ). فنجد أن الله سبحانه و تعالى قد أعطى له معجزات من ضمنها أن الآن له الحديد ( أي جعل الحديد لينا بيده يشكله كيفما شاء ) فقال تعالى ( و لقد آتينا داود منا فضلا يا جبال أوبي معه و الطير و ألنا له الحديد ) 10 سبأ . و علمه صنعة و هي صنع الدروع حيث أن الدروع و بطريقة لم تكن معروفة سابقا فقال تعالى ( و عـلمنه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل انتم شاكرون ) 89 الأنبياء و طلب منـــــه أن يعمله بطريقة خاصة و لـــقد أطلق سبحانه و تعالى اســـم ( سابغات ) على هذه الدروع فقال تعالى ( أن اعمل سابغات و قدر في السرد و اعملوا صالحا إني بما تعملون بصير ) 11 سبأ . من هنا ندرك مما جاء في القرآن الكريم وبما جاء في التاريخ اليهودي من إن اليهود أنفسهم يطلقون على هذا الشكــــل ( النجمة ) مجن داود و يعني درع داود إن شكل الدروع التي قام داود ( عليه السلام ) بصنعها أما كان شكلها هو نفس شكل النجمة أو أن القطع المكون منها كان شكلها يمثل شكل النجمة . طبعا أن ما قام به نبي الله داود ( عليه السلام ) هو بأمر من الله سبحانه و تعالى و هو ثابت من القرآن الكريم بل أن حتى طريقة عمل هذا الدرع و شكله جاء بتوفيق و أمر من الله سبحانه و تعالى . لقد ذكرت في بداية الكتاب أن كل من اليهود و النصارى و المسلمين ينتظرون رجلا يأتيهم في آخر الزمان لينصر دين الله الحق و سيظهر معه المسيح عيسى بن مريم ( عليه السلام ) و لقد جاء ذكـــر دلائل ظهـوره في التوراة و في الإنجيل و عنـد المســلمين معروف بأسم ( المــهدي ) و من المؤكد انه مكتوب في الزبور أيضا فقد قـــال تعالى ( و لقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر إن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) 105 الأنبياء. و العباد الصالحون هم الإمام المهدي ( عليه السلام ) و جنوده . أي إن نبي الله داود ( عليه السلام ) قد بين لهم أن هناك رجل سيظهر عند انتشار الظلم والظالمين في آخر الزمان و انه سيرفع كلمة الله و يقهر كل ظالم و كــما بينت التوراة و الإنجيل و وضع مما يمكن أن يكون رمزا أو علامة مميزة له و هو شكل ما يسمى الآن بـ(نجمة داود) و لهذا فان اليهود قد جعلوا هذا الرمز شعارا للنصر و التضحية و الشجاعة فهو يمثل لهم رمزا للرجل الذي سينصرهم على بقية البشر الكفار ( كـــما يعتقدون) و لهذا فأنهم قد جعلوا راية دولتهم مكون من هذا الرمز و وضعوه بين خطــــان متوازيان في هذه الـــــراية ( يمثلان نهري النيل و الفرات ) لأنهم يعتقدون أن هذا الرجل هو الذي سيحقق لهم الوعد الآلهي بمنحهم الأرض التي بين نهري النيل و الفرات و يقيم لهم دولة إسرائيل الكبرى و إليكم الدليل على أن ما يسمى بنجمة داود ما هي إلا اســـم ( المهدي ) ( عليه السلام ). الإثبات : نحن نعرف إن اسم الإمام المهدي ( عليه السلام ) هو ( محمّد ) و لقد قلنا إن الاسم في الحقيقة مكون من خمسة أحرف أي انه ( محممد ) لوجود علامة التضعيف ( الشدة ) على حرف ( الميم ) الثاني في الاسم و لو رجعنا إلـــى رسم النجمة نرى إنها عبارة عن اسم ( محممد ) كتب بصورة دائرية و كما هو مبين بالتوضيح التالي :- طبعا أن هذا الشكل ممكن انه تغير بمرور الزمن و اصبح على ما هو ألان لأن من الممكن إن اليهود أضافوا إليه الخطان المختفيان ليرمزوا إلى نهري النيل و الفرات التي ستكون بينهما دولتهم المنتظـــرة أو انه في الأصل كان هكذا و هــــو لا ينفي انه يمثل اسم ( محمّد ) . و أنا أوصى جميع المسلمين بنشر هذا الأمر و التعريف به و خاصة لليهود أنفسهم لأن هذا سيدمرهم داخليا في نفوسهم و في معتقداتهم الباطلة و سيجعلهم كلما نظروا إلى علم دولتهم يتذكرون أن ما يروه ما هو إلا اسـم ( محمد ) و لعل إن هذه هي إساءة الوجه التي وعدهم الله بها في القرآن الكريم قبل أن يدخل المسلمون إلى القدس الشريف و يحرروا المسجد الأقصى منهم و إليكم إثباتات أخرى من شكل النجمة و من القرآن الكريم على أن هذه النجمة هي تعني اسم الإمام المهدي ( عليه السلام ) . لقد قلنا أن النجمة بشكلها الحالي مكونة من مثلثان متعاكسان أي أن الشكل الرئيسي المستخدم في رسمها هو المثلث و هو العنصر الأولي في رسمها و الآن بما إنها مكونة من مثلثان إذا فهذا يمثل الرقم ( 2 ) اثنان و عند وضعهما سويا لتكوين شكل النجمة فان كل مثلث يصبح مكون من ثلاثة مثلثات و هذا يعطينا الرقم ( 3 ) و عند إكمال النجمة فان الشكل يصبح فيه ستة مثلثات و هذا يعطينا الرقم ( 6 ) و ألان لو كتبنا الأرقام التي ظهرت لنا بالترتيب ( 632 ) فستعطينا رقما يساوي اسم الإمام المهدي ( محمد بن الحسن العسكري ) ( عليه السلام ) . لقد أثبتنا أن النجمة تعني اسم (محمّد) فأين بقية اسم ( محمّد بن الحسن العسكري ) إن نبي الله داود ( عليه السلام ) قد ذكر المسيح ( عليه السلام ) كثيرا في كلامه إمام بني إسرائيل و اخبرهم بظهوره ( أي إن نبي الله داود قد بشر بظهور المسيح و الإمام المهدي عليهما السلام ) و لهذا فعندما ظهر المسيح و بعثه الله على بني إسرائيل كانوا ينادوه بـ ( ابن داود ) و كما هو وارد في إنجيل متى الإصحاح (9) الآية ( 27) ( و فيما يسوع مجتاز من هناك تبعه أعميان يصرخان و يقولان ارحمنا يا ابن داود ) و في إنجيل متى الإصحاح ( 12 ) الآية ( 23 ) ( فبهت كل الجموع وقالوا العل هذا هـــو ابن داود ) وأيضا في إنــــجيل متى الإصحـاح ( 1 ) الآية ( 1 ) (كتاب ميلاد المسيح ابن داود ابن إبراهيم ) من هنا نرى أن بني إسرائيل قد ربطــــوا بين داود ( عليه السلام) و المســــــــيح ( عليه السلام ) ( مع انهم لم يتبعوه و قاموا بصلبه و ربما إن مـــن ضمن أسباب عـــدم إيمانهم به و صــلبهم له لأنه لـــم يعطيهم الأرض الذي وعدهم الله بها و هم ينتظرون مسيحا آخر ).(من هنا ندرك إن المسيح ( عليه السلام ) مرسل لبني إسرائيل بصورة خاصة وليس كما يدعي النصارى انه ابن الله أو الله نفسه و انه جاء ليخلص البشر و يتحمل سيئاتهم فكأنهم يدعون إن الله يخادع نفسه ليدخلهم الجنة ) لأن هذا ما قاله المسيح ( عـــليه السلام) بنفسه في إنجيل متى الإصحاح ( 15 ) الآية ( 24) ( فأجـاب ( أي المسيح ) و قال لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة ) و لو كان ما يقولون النصارى صحيحا فكيف ببقية البشر أليس الله خالقهم و هل مصيرهم إلى الجنة أم إلى النار وهل سيكونون خدما أو عبيدا لبني إسرائيل ثم أين العدل الآلهي في ما يدّعون . قلنا أن داود ( عليه السلام ) قد ذكر الإمام المهدي و المسيح ( عليهما السلام ) و قلنا إن اسم الإمام المهـــدي ( عليه السلام ) هو ( محمد ) و هو شــــكل مجن داود و تسألنا أين بقية اســـــم ( محمد بن الحسن العسكري ) ( عليه السلام ) . لو حسبنا القيمة العددية لاسم ( المسيح ) لوجدنا انه يساوي ( 149 ) و لو حسبنا القيمة العـــــــددية لأسم ( الحسن ) سنجد إنها تساوي ( 149 ) أيضا ( إن هذا تدبير من الله سبحانه أن يجعل اسم المسيح مساويا لأسم الحســــن ) . و الآن بقى كلمة ( العسكري) فأين هي ؟ إنها موجودة في نفس نجمة داود لأن اسمها الحقيقي ( مجن داود) و هي تعني (درع داود ) و الدرع هو سلاح دفاعي عسكري ( أي انه آلة عسكرية ) و من هنا ظهر ت كلمــة ( العسكري) . قد لا يعرف البعض أن بداية التقويم العبري ( اليهودي ) يبدأ قبل 3760 سنة من ميلاد السيد المســـيح ( عليه السلام ) ....... أي إننا إذا أردنا أن نعرف رقم السنة العبرية في أي من تاريخ السنوات الميلادية فيجب أن نقوم بجمع رقم السنة الميلادية مع العدد ( 3760 ) لنحصل على رقم الســـــنة العبرية فمثلا نحن الآن في السنة العبرية ( 2000 + 3760 = 5760 ) . ترى ما يمثل الرقم ( 3760 ) و الذي يبدأ اليهود به تقويمهم ( طبعا هذا أيضا من التدبير الإلهي ) أن هذا الرقم مكون من الأرقام التالية : 2022 + 869 + 632 + 237 = 3760 حيث أن : 2022: هو رقم السنة الميلادية التي سيكون فيها زوال إسرائيل إنشاءالله . 869 : هي السنة الميلادية التي ولد فيها الإمام المهدي ( علية السلام ). 632 : و هو الرقم الذي يمثل اسم الإمام المهدي ( علية السلام ). 237 : و يمثل عدد السنين الميلادية ما بين وفاة الرسول محمد (صلى الله عليه و آله وسلم ) و ولادة الإمام المهدي ( عليه السلام ) . ( أي عدد السنين ما بين وفاة آخر الأنبياء إلى الناس أجمعين و ولادة المنقذ الإلهي المنتظر ). فانظر يا أخي كيف أن الله سبحانه و تعالى يحكم الأمر و يعطينا الدليل تلو الدليل ليرينا الحق و يثبتنا على الإيمان الحق فجعل من التقويم الذي يستخدمه اليهود مكون من المعلومات التي تكشف و تبين من هو الإمام المهدي ( عليه السلام ) و الذي سيقضي عليهم إنشاء الله عند ظهوره في آخر الزمان … و من إحكام الصنع الإلهي و الذي يضع الدلائل العديدة لهداية بني البشر و من عدة اتجاهات و إليكم دليلاً آخر على أن الإمام المهدي المنتظر ( عليه السلام ) هو الإمام محمد بن الحسن العسكري ( عليه السلام ) ... من المعروف أن المسيح ( عليه السلام ) سينزل من السماء بعد ظهور الإمام المهدي ( عليه السلام ) و عرفنا إن قيمة اسم ( محمد بن الحسن العسكري ) هــــو ( 632 ) فانظر إلى العلاقة بين هذا الرقم و بين اسم المسيح عليه السلام ... فلو أخذنا الجذر اللغوي لكلمة ( المسيح ) فسنجد انه ( مسـح ) و هي مكونة من الأحرف العربيـــــة ( م س ح ) انظر إلى شكل الحروف ألا يشابه الرقم (632 )!!!! فهل من المعقول و المنطق أن كل هذا صدفة ….أم حكمة ربانية إن العلم الحديث قد اثبت إن لا صدفة في الكون و أن الكل يسير وفق نظام دقيق ( و هذا هو خلق الله سبحانه و تعالى ) . كما إن كل ما تم ذكره و إثباته في هذا الكتاب يؤيد الحقائق المستنبطة من نجمة داود . و لكني لن اكتفي بهذا الإثبات فكما قلت سابقا إن الإثبات الرياضي و العلاقات الرياضية المترابطة هي سيدة الأدلة و لهذا وجب علي البحث عن الدليل الرياضي لما أقول و الحمد لله العلي القدير حصلت عليه و أنا سأقدمه لكم الآن . عرفنا أن الله سبحانه و تعالى قد أطلق اسم ( سابغات ) على الدروع التي أمر النبي داود بصنعها و كتبت في القرآن الكريم ( سبغت ) و لله حكمة في هذا وذلك ليظهر منها أمرا أراده سبحانه و تعالى . لو حسبنا القيمة العددية لاسم ( سبغت ) بالترقيم العـادي فهي تســـاوي ( 1462 ) و بالترقيم المركب ( 1584 ) . و الآن لو جمعنا قيمة اسم ( مكة ) بالترقيم المركب ( 592 ) مع الرقم الذي يمثل عدد السنوات بين غيبة الإمام و زوال دولة بني إســــرائيل ( 1184 ) نجد إن الناتج هو: 1184 + 592 = 1776 و لو طرحنا هذا الرقم ( 1776 ) من قيمة اسم ( سبغت ) ( 1462 ) فالناتج هو: 1776 – 1462 = 314 و هذا الرقم يساوي قيمة اسم ( محمد ) بالترقيم المركب و هذا دليل على ارتباط اسم محمد بالسابغات . عدد المرات الذي ذكر فيها اسم ( محمد ) في القران الكريم هو ( 4 ) أربع مرات و بما إن الإمام المهدي ( عليه السلام )( اسمه محمد ) و إن الإمام المهدي ( عليه السلام ) مذكور في سورة الكهف و التي مجموع عــــــدد كلماتها ( 1580 ) فعند جمع هذين الرقمين نجد إن المجموع يساوي : 1580 + 4 = 1584 و هذا الرقم يساوي قيمة اسم ( سبغت ) بالترقيم المركب . بما إن الإمام قد غاب في مدينة ( سامراء ) و التي قيمتها العددية بالترقيم المركب المضاعفة تساوي ( 1266 ) و اسم الإمام هو ( محمد ) و قيمته بالترقيم المركب ( 314 ) إذا نطرح الرقم ( 314 ) من الرقم ( 1266 ) فيكون الناتج : 1266 – 314 = 952 و لو طرحنا هذا الرقم من قيمة اسم سابغات بالترقيم المركب فالناتج هو : 1584 – 952 = 632 و الرقم (632) يساوي قيمة اسم ( محمد بن الحسن العسكري ) ) عليه السلام (. ولو أخذنا الرقم ( 632 ) و طرحناه من الرقم ( 314 ) الذي يمثل القيمـة العددية بالترقيم المركب فالناتج هو: 632 – 314 = 318 أي أن الرقم ( 632 ) مكون من حاصل جمع الرقمين ( 314 ) و ( 318 ) فلو جمعنا هذين الرقمين كل على حدة مع الرقم الذي يمثل القيمة العــددية لاســم ( سامراء ) بالترقيم المركب المضاعف فالناتج هو : 1266 + 314 = 1580 و هو يمثل عدد كلمات سورة الكهف التي قلنا أن الإمام المهدي ( عليه السلام ) مذكور فيها . و الرقم ( 1266 + 318 = 1584 ) هو قيمة اسم ( سبغت ) بالترقيم المركب و الذي قلنا انه يعني ( مجن أو درع داود ) و الذي يعني ( محمّد ) . و لو طرحنا الرقم ( 1462 ) الذي يمثل قيمة اسم ( سبغت ) من الرقم الذي يمثل رقم سورة الكهف وحسب الترتيب القرآني ( 18 ) فالناتــج هــو : 1462 – 18 = 1444 و هذا الرقم يساوي سنة زوال إسرائيل و حسب التقويم الهجري . و لو جمعنا قيمة اسم ( سبغت ) ( 1462 ) مع قيمة اسم ( القدس ) بالترقيم المـركب المضاعف ( 1036 ) فالناتج : 1462 + 1036 = 2498 و لو طرحنا هذا الرقم من الرقم الذي يمثل قيم الفواتح ( بدون حرف الألف ) في القرآن الكـريم ( 3372 ) فالناتج: 3372 – 2498 = 874 فهذا الرقم يمثل رقم السنة الميلادية التي اصبح فيها إماما (عليه السلام ). و هناك بعض الإشارات و الدلائل المهمة التي استطعت أن اصل إليها و من الواجب علي ذكرها و هي : ذكرنا إن اسم (محمد ) ذكر في القرآن الكريم (4) أربع مرات و بما إن قيمة اسم (محمد ) بالترقيم المركب هــــي (314 ) إذا فان قيمة الأسماء الأربعة هي : 314 × 4 = 1256 و لقد تم ذكر اسم ( احمد ) في القرآن الكريم مرة واحدة و قيمة اسم ( احمد ) بالترقيم المركب يساوي (245) و لو قمنا بجمع الرقمين ( 1256 ) و ( 245 ) فالناتج هو :: 1256 + 245 = 1501 و لو طرحنا هذا الرقم من عدد الآيات من بداية سورة البقرة إلى بداية سورة الكهف ( و التي قلنا إن فيها ذكر الإمام المهدي ( عليه السلام )) فنجد أن الناتج هو : 2133 – 1501 = 632 و هذا الرقم يساوي اسـم الإمام ( محمد بن الحسن العسكري ) (عليه السلام ). و لو طرحنا الرقم ( 1256 ) من الرقم ( 245 ) فالناتج هو : 1256 – 245 = 1011 فلو ضاعفنا هذا الرقم نجد انه يساوي (2022) و هو يمثل رقم السنة التي فيها زوال دولة إسرائيل . بما إن ( محمد بن الحسن العسكري ) ( عليه السلام ) و الذي يلقب بالمهدي القيمة العددية لأسمه هي ( 632 ) و القيمة العددية لأسم ( المهدي ) هـي ( 90 ) وعند جمع القيمتين فالناتج هو: 632 + 90 = 722 و هذا الرقم لو ضاعفناه فنجد انه يساوي : 722 × 2 = 1444 و هو يمثل رقم السنة الهجرية التي فيها زوال إسرائيل إنشاء الله . و لو طرحنا هذا الرقم ( 722 ) من الرقم ( 1011 ) فالناتج هو : 1011- 722 = 289 و لو جمعناهما فالناتج هو : 1011 + 722 = 1733 و الآن لو جمـــعنا الرقمين ( 1733 ) و ( 289 ) فالناتج هو : 1733 + 289 = 2022 و هو السنة الميلادية لزوال إسرائيل . و لو طرحنا الرقمين من بعضهما فالناتج هو : 1733 – 289 = 1444 و هو يمثل السنة الهجرية لزوال إسرائيل إنشاء الله . أي إن الرقم ( 289 ) اصبح عاملا مشتركا لإظهار زمن زوال دولة إسرائيل ما بين السنة الهجرية و الميلادية . و لأعطيك دليل آخر على هذا الأمر … بما إننا قلنا إن سورة الإسراء تتحدث عن القضاء على بني إسرائيل و بما أن رقم السورة هو ( 17 ) و لهذا عند ضرب هذا العدد في نفسه يكون الناتج : 17 × 17 = 289 أي إعطاءنا العامل المشترك ما بين السنة الميلادية و الهجرية لزوال دولة إسرائيل . و للتأكيد على صحة هذه النتيجة فإننا لو قمنا بضرب رقم سورة الكهف ( التي قلنا إن فيها ذكر الإمام المهدي ( عليه السلام )) ( 18 ) في نفسه فالناتج هـو: 18 × 18 = 324 وأن الرقم ( 324 ) هو القيمة العددية لكلمة ( المهدي ) بالترقيم المركب . و بعد أن أنهيت بعون الله سبحانه و تعالى بيان الدلائل على إن الإمام المهدي ( عليه السلام ) الذي ذكره الرسول الأكرم محمد ( صلى الله عليه و آله و سلم ) و الذي هو الإمام محمد بن الحسن العسكري ( عليه السلام ) آخر الأئمة الاثنى عشر من أهل البيت النبوي الشريف قد جعل الله سبحانه و تعالى دلالاته في القرآن الكريم و في التاريخ الإنساني و ما خلق على الأرض بل و جعله على لساننا و بينت انه في سنة ( 1444 هجرية ) ( 2022 ميلادية ) سيتم تحرير القدس الشريف بقيادة الإمام المهدي ( عليه السلام ) من أيدي اليهود الغاصبين إنشاء الله . سأرجع مرة أخرى إلى المتنبي نوستراداموس فلقد وجدت دليلا مهما لابد من ذكره و هو انه ربط سنة نشره للتنبؤات مع اسم الإمام المهدي ( عليه السلام ) فمن المعروف إن الغيبة الكبرى للإمام عليه السلام بدأت في سنة 329 هجرية و نعرف إن اسم الإمــام له قيمة عــــددية تساوي ( 632 ) و ألان لو حسبنا عدد ( 632 ) سنة هجرية من بعد سنة بداية الغيبة الكبرى أي من السنة ( 330 ) سنجد إنها تساوي 330 + 632 = 962 و رقم هذه السنة الهجرية يطابق سنة ( 1555 ) الميلادية أي إن نوستراداموس قد جعل نشر كتابه ( القرون ) فيه دالة على الإمام المهدي ( عليه السلام ) و هذا تأكيد على إن نوستراداموس كان لديه المعرفة الكاملة بحقيقة المنقذ العالمي الذي سيظهر في آخر الزمان . و لقد ذكر نوستراداموس في رسالته لابنه سيزار و التي نشرت في كتابه ( القرون ) أيضا إن بعد ( 177 ) عاما سيكون هناك تغيرا كبيرا في العالم و أن فيها سيكون الحريق الكبير ……. لو حسبنا عدد (177 ) سنة من بعد سنة كتابته للتنبؤات أي من السنة ( 1556 ) ( و الظاهر إن نوستراداموس كان يحسب بهذه الطريقة كما لاحظنا عند بدئه الحساب من السنة التي بعد سنة الغيبة الكبرى للإمام في المسالة السابقة ) سنجد إن الناتج هو : 1556 + 177 = 1733 وقد عرفنا إن هذه السنة التي يكون فيها الرقم ( 289 ) هو العامل المشترك لإظهار السنة الهجرية و الميلادية لزوال دولة بني إسرائيل : 1733 + 289 = 2022 1733 ـــ 289 = 1444 و نحن نعرف أن عدد الأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام ) هو اثنا عشر إماما و لو قمنا بضرب العدد ( 289 ) بالعدد ( 12 ) فالناتج هو : 289 × 12 = 3468 و هذا الرقم مكون من الرقمين : 2023 + 1445 و هما يمثلان أرقام السنة الميلادية و الهجرية التي تلي تحرير بيت المقدس و حكم حجة الله على الأرض للعالم بالعدل و القسط . و هناك الكثير الكثير من العلاقات و الروابط التي يمكن الحصول عليها من خلال البحث المتواصل و سيتم نشرها فيما بعد إنشاء الله . و أنا انهي كتابي هذا على بركة الله و حفظه لا أجد من داعي لأن اذكر القارئ إن كل هذه الدلائل و الإشارات ما كانت لتظهر بهذا الكم و العدد و من عدة مصادر و اتجاهات و كلها التقت في مصب واحد لولا حكمة الله سبحانه و تعالى و إرادته لتظهر في الزمان المناسب . و هذا دليل يكون منه سبحانه إنشاء الله فمن شاء فليؤمن ومن شاء …. فالله حسيبه في يوم القيامة . و أوصي المسلمون جميعا للاستعداد لهذا اليوم العظيم و أن يبدءوا من الآن بنصرة الإمام المهدي (عليه السلام ) و المناداة بإقامة دولة الحق على الأرض و الله ناصر المؤمنين. و في الختام أرجو أن يتقبل الله سبحانه و تعالى عملي هذا و يضعه في ميزان حسناتي والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته و الحمد لله على نعمائه و الصلاة و السلام على سيدنا رسول الله محمد بن عبد الله و على آله الطيبين الطاهرين |
|
|
|
19-02-2012, 14:18 | رقم المشاركة : 11 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
بارك الله فيك ياشيخ كلامك رائع ومريح . آخر تعديل أبو تراب يوم 19-02-2012 في 14:25.
|
|
|
|
20-05-2012, 05:20 | رقم المشاركة : 12 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
ياة كنت قراءت الموضوع منذفترة عندما نشر ولكنى قرائتة هذة المرة فو جدت انة ازداد ثراء من مناقشات الاخوة شكرا لكم جميعا |
|
|
|
07-06-2012, 16:37 | رقم المشاركة : 13 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
السلام عليكم ورحمة الله |
|
|
|
30-10-2012, 21:29 | رقم المشاركة : 14 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
هل تعلم انه يوجد في جهازك النجمه السداسية |
|
|
|
30-10-2012, 22:04 | رقم المشاركة : 15 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم آخر تعديل محمد ابو الياس يوم 03-09-2014 في 19:28.
|
|
|
|
01-11-2013, 19:58 | رقم المشاركة : 16 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم كنت بحاجة لهذه المعلومات |
|
|
|
20-05-2016, 18:47 | رقم المشاركة : 18 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
النجمه السداسيه لها قيمه معنويه واسرار اسرار ..... فلما تحرمون انفسكم من هذا السر وتتركونه لليهود فقط |
|
|
|
20-05-2016, 21:30 | رقم المشاركة : 19 | ||||||||||||||||||||||||
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
منكم نستفيد اختنا الكريمه لديك علوم قويه فلا تنسيني مما لديك كرماً ودام الجميع بخير |
||||||||||||||||||||||||
|
|
21-05-2016, 07:45 | رقم المشاركة : 20 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
اخي الكريم السيد شقران |
|
|
|
21-05-2016, 15:39 | رقم المشاركة : 21 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
هل ينفع اذ قمت بارتداء قلادة تحمل رمز النجمة السداسية او خاتم ؟ |
|
|
|
21-05-2016, 16:39 | رقم المشاركة : 22 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
رائع جداً جداً ياطيبه واحساس جميل جداً تسلمي |
|
|
|
21-05-2016, 18:21 | رقم المشاركة : 23 | ||||||||||||||||||||||||
|
انت السر الكبير في هذا الوجود، وتستطيع تفعيل اي رمز او طاقه حين تكون مستعدا و متهيا لذلك. لبس الخاتم لن يغير شيء ، لكن اذا كان الخاتم مفتاح اليك( داخلك )/فبالتاكيد انت ستغير وتتغير بكل شيء ، قد يحدث في لحظة و قد يحدث في سنين الشكل الانسب للتامل هو دائرة تحيط بمثلث او بمربع ، وافضل التامل هو النظر لداخلك حيث تغمض العينين وتركز في امام الجبهة وتنضر ببصيرتك الل الهدوء والسكون وتضبط دماغك على تردد يعطيك الاسترخاء والطمانينية و الثبات والسعادة، ويزيل الشك و الريبة والتردد والعصبية، حيث يستجيب جسدك لتلك الاحاسيس ، والاحاسيس هي لغة الباطن وشفراته لك. |
||||||||||||||||||||||||
|
|
22-05-2016, 16:12 | رقم المشاركة : 24 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
هناك من يقول أنها إتحاد الجنسين الذكر و الأنثى |
|
|
|
24-05-2016, 09:08 | رقم المشاركة : 25 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
يجماعه لو سمحتم انا جديد في مجال الجروبات ومعرفش حد فيكم وعندي استفسار اتمني حد يجاوبني عليه كنت بنشط العين التالته بلتمرين المشهور وهو اغماض العينين والتركيز ع الجبهه فكنت بحس بأعراض بعد عدة دقايق وهي سخونه وسرعة التنفس وضربات قلب سريعه وبربشه قويه جدااااا للعين وبعد اسبوع ظهرت عندي رسمة عين ع الجبهه شبه عين حورس خفت منها فتركت التامل وتمرين الطاقه ومن فتره قريبه كنت بمارس التنويم الايحائي وهو ترديد عبارات ايجابيه مثل انا في ثحه نفسيه وعقليه وروحيه ممتازه وهكذا فجالي كيان نور في نور الاوضه بتاعي وقالي استمر انت ع الطريق الصحيح كمل احنا معاك!!!! |
|
|
|
24-05-2016, 18:02 | رقم المشاركة : 26 | |
|
رد: نجمة داوود عليه السلام
اعتقد ان المسلمين هم اولى بغيرهم مما تركه الانبياء من فكر وعلوم و منها نجمة داود عليه السلام و الله تعالى يقول ( لقد كان في قصصهم عبرة لاؤلي الالباب ) |
|
|
مواقع النشر |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
أدوات الموضوع | |
|
|