السلام عليكم 
لمن يعلم نرجو الإفادة 
شيخ الأسرار ممكن استفسار بهذا الخصوص 
آيتان لم أفهم قصد الرحمن منهما 
( قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه و إن كثيراً من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين ءامنوا و عملوا الصالحات و قليلٌ ما هم و ظن داوود أنما فتناه فاستغفر ربه و خر راكعاً و أناب ، فغفرنا له ذلك و إن له عندنا لزلفى و حسن مئاب ) 
ممكن يغفر له و هو لم يخطئ ، الخطأ موجود بالتفاسير بأنه استعجل الحكم فهل هذا يعتبر خطئ ، و الدليل بالرد بأنه الرب يقول ( فغفرنا له ذلك ) بمعنى أنه فعلاً اخطأ ( يا داوود إنا جعلناك خليفةً في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ، ) و كيف يكافئ المذنب بالحكم على البشرية )) 
رجاءً منا إليك بالشرح