[شقران]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابو الياس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الغالي الشيخ شقران. بعد الوباء المصنوع, حصل تغير كبير وكثير لذا البشر. احدث هنا هنا عن البيئة التي اعيش فيها. اصيح الإنسان عنيف وفقد الصبروالإحتمال لأبسط الأمور. اما الذين تلقوا جرعات القاح, بعضهم اصيب بخثر الدم ما تسبب لهم بجلطة في الدماغ او سكتة قلبية. والبعض الأخر فقد المناعة واصبح عرضة للأمراض. وكثر النسيان وعدم التركيز الدي يجعل المصاب عرضة للحواذث. بعد الوباء العين انتشر الموت بين الناس. الإجرائات التي التخدت كالحجزالصحي والتخويف بل وصل الامر الى الترهيب, جعلت الانسان يفقد اهم شيء خلقه الله بها وهي الحرية. الله اعطى للانسان كل الحرية حتى في العبادة اشكر او اكفر. من الجهة الروحية والطاقة, فمن لم يعتصم ويتمسك بالله تجده فقد كل شيء. تجده منهاك. روحه وروحانيته ضعيفة الى اقصى درجة. ليست لديه حتى الرغبة في العيش. وفي الخلاصة صنع هذا الوباء ونشر لتحكم وتهيئت البشرالى شيء قادم. ونقول لهم قول الله, وقوله الحق: ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا اهلا اهلا بالحبيب ابوالياس كنت لا احب كلمت شيخ لعدم علمي والآن اتقبلها لكبر سني هههههههه

فعلاً ياطيب هو كذالك لعل اختلاء الإنسان خلال الحظر للتجوال مع نفسه بشكل كبير جداً وتحاوره الداخلي وفرض الإكتئاب عليه غصباً بتحديد الخروج من المنزل لساعه او ساعتين فقط للتزود بالمؤن هو ماساعد على هذا الشيء

اما نشر فكرة الخوف واعداد الموتى المهوله بالوسائل الإعلاميه زاد الطين بله

زد الى ذلك تفرغ السحره تفرغ لم يسبق له مثيل وكثير منهم خرج بإبتكارات سحريه معقده جداً وتراكيب اكثر تعقيداً ومما سهل الإصابات قول الشيخ مرور ارواح سفليه بأعداد مهوله على الأرض ومن تصيبه تنهش روحه وقال سيسلم منها من كان متمسك بربه ولاكن مر أيي انه حتى المتمسك تلك الأيام البائسه دخل في مرحلة ثبور روحي وقنوت نفسي من الحجز المتكرر والجدول الممل اليومي بين اربع جدران وكأنه سيناريو مكرر او انحبس في دائره زمنية تتكرر كل يوم بين اكل وصلاه ونوم وارتفعت نسبة الطلاق بشكل مهول مجرد ما انفتحت بوابة الإفراج من الحظر


كذالك اللقاحات صدقت لاكن الحمدلله بالنسبه الينا كان اللقاح برداً وسلاماً على المواطنين وكأنه مجرد فيتامين سي او مضاد حيوي حتى لكبار السن تبارك الله

اسعدتني جداً مشاركتك وسلامي للأسرة الكريمه