[فارس النور]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقران السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لاشك ياطيب سبق تكلم الشيخين عن الدابه وعن ناقة صالح 'التنين' الذي ينفث النار وعن الفيل المقصود بالديناصور والطيور اللتي تقصد بالتنانين او اللفظ المغربي الذي اعشقه من الشيخين الثنانين وعن هدهد سليمان وهو العفريت الملك الهدهاد وعن ذئاب كنعان في وادي جبل قاف والتنين ذو الرؤووس. وعن الفجاج والسدود اللتي ضربت بين تلك الوحوش القديمه وبين عوالم البشر والأبعاد اللتي تتخذ ،بعض الارواح الاشكال الحيوانيه ولديها وعي معين مثل الفهود والاسود وما الى ذلك والقائمه تطول لاكن من قناعتي البسيطه ارى ان هناك شعرة معاويه بين هذه الأمور وليس كما يتصور البعض فهناك خيال وهناك حقيقه نعم يوجد لاكن ليس مثل مايظهر الآن بهذا الزخم ارى بالغالب من يتحدث عن الخيال او تصورات لما سمع وعلق في عقله الباطن . لاتستعجل وتحكم علي خذني بحلمك ،عندما تدخل التيك توك لتحضر بث يخرج لك عدت بثوث للرقيه والكشف لاتكاد تخلو حاله ع حسب وصفهم من تنين كبير او افعى ضخمه مجنحه او اسد مجنح او عجوز بعصى بلوريه او رجل مسن بعصى واكثر من ذلك فالتنين ،نوع من المعالجين يقولون انه اذى مع الحاله ونوع من المعالجين يقول انزل ايها التنين واعمل كذا وكذا عندما ارى الامر كشخص بسيط ارى انه تلاعب وتجسدات اقامها المس على المعالج او على الحاله إما بأثر مقترن او احياء اثر بصوره معينه على شكل معين كإرسال معين لهذا الشخص فلنفرض انني شيخ لاباس به واردت ان ارسل على حاله لترى ماموث قوي البنيه ويتحدث (وقلنا انني مثل قوة الشيخ فرضاً) سأحضر اثناء جلستي طاقه لتكون نفختي مع تصديقي ويقيني وعزمي بتسخير تلك النفخه مع تلك الروح بعزم وترنيمه واكرر الأمر حتى يأتي الشخص المراد يقول رأيت كذا وكذا اضافه انني سأهيء ذاك الشخص وافعل عقله الباطن سيأتيك على هيئة كذا وكذا هنا هيئة الارسال والاستقبال كما هيء النبي سليمان عليه السلام ببسم الله الرحمن الرحيم مع اختلاف الامر هناك حقيقه وهنا خيال فسيرى ما اريد. ويسمى باللغه الامازيغيه (تافرا افرا ) وهذا لاينفي حقيقة وجود كائنات اسطوريه كما ذكر الشيخين حفظهم الله وعلى مراتبهم ولاكن اتصالهم حقيقي لهذا قلت هناك شعرة معاويه اما تسخير الطاقات الحقيقيه الموجوده بالباطن فالشيخين لهم باع طويل في هذا الأمر مثل التنين واستخدامه وايضاً التنين وطريقة حرقه عن طريق الفارس الملثم صاحب تعويذة الحكماء وايضاً تلك الدابة اللتي وضع ختمه عليها الشيخ المهدي وعسفها كما يعسف الفارس الفرس الأصيل وهي كانت ترسل له الإشارات بالمنام سنين حتى كشف امرها وسخرها بإذن الله تعالى ايضاً اعتقد الشيخ ابا شاهين له قصص عجيبه بهذا الشأن لم ااطلع عليها ولاكن يظهرلي انه متمكن بارع من هذه الامور العجيبه واتذكر ايضاً الشيخ ابا الياس ايضاً والاخت الزهراء لهم قصص مع هذه العوالم ايضاً اتمنى انني افدتك بعدما كتبت انني اترصد موضوعك

وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته أخي شقران الحبيب
نورتنا بشعاعك و عطرتنا بحضورك و اكرمتنا بما أكرمك الكريم سبحانه

أمر التجسيد الطاقي و التشكيل و الإرسال والتسليط هذا يعتمد على كل شخص ودرجته و تمكنه من الأمر ، كمبتدئ او متمرس او شيخ ... ففيه كما ذكرت أخي باستعمال أثر للمقصود أو صورة ما
و هنا يكمن الإبداع في هذا الفن على حد سواء كان خير او شر والعياذ بالله ممن حاد عن الطريق ، هدانا الله و أياهم لما يحبه ويرضاه .
و الأمر لا يعتمد فقط على تكثيف الطاقة وتجسيدها فيما يستطيع من صور وحوش معروفة في عالمنا
او أسطورية لدى العامة بل حتى المركبة من عدة فصول (رأس كذا وجسد كذا و أرجل ...، بل هناك من تجاوز هذا بكثير في تركيب أسلحة روحية بتعقيد مبهم و عميق بحق لا يفك عقده إلا خبير بأمر اللطيف الخبيرولا يجوز لي أكثر من هذا الكلام .
وهنا يتجلى سر القوة الروحية التي تطمس قوة أخرى إن كانت خير. او تنسفها إن كانت شر بطرطقة اصبعين بقدرة و أمر الله سبحانه .
أما ما نحن بصدده حقيقة لا خيال ، ولا داعي للخوض في عالم الخيال ، فما تكلم عنه شيخينا الكريمين
أعزهم العزيز و أكرمهم ذو الجلال و الإكرام و زادهم من فضله ، يشفي الصدور و لا زيادة على كلامهم ، حتى اذا وُجد .

" الفارس الملثم صاحب تعويذة الحكماء " هل يمكن تزويدنا برابط موضوع بخصوصه
او تنورنا أكثر بخصوص هذا الأمر ، لأنو قبل أيام قليلة فتح الله علينا برؤية هذه الصفة و لكن صراحة
ليس لدي أي فكرة ، فأرجوا إن كان فيه جواز لفتح القوس على هذا السر أن تكرمونا بما أكرمكم الله
و زادكم من فضله .