الموضوع: أبناء الشيطان
عرض مشاركة واحدة
قديم 13-12-2017, 08:20   رقم المشاركة : 24
شام
 
الصورة الرمزية شام





شام غير متواجد حالياً

شام has a brilliant future


افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله أكبر
السلام,

اولا ما كتبت وما وضعت الا بإذن الشيخ المهدي حفظه اللّه.ولذي 5 سنوات ونصف معكم ,ما تجرئت قط ان اضع موضوعا ينافي منهج الطريق المتبع,فحتي قيل لي قل فقلت وكتبت ما كتبت ووضعت ما وضعت ولا يوجد معاكسه او تشويه فيما وضعت لما هو المنهج المتبع.

ثانيا,كل ما وضعت وكتبت فهو صحيح,معترف ومتفق عليه ولا ريب فيه.وما وضعت الا حبه كرز علي كعكه ولنا مزيد لكن اشفق علي عقول العباد والمريدين.

ثالثا,اتبعت فيما وضعت منهج البساطه الذي هو صفه شخصيتي وهو النموذج البيداغوجي الاسلم والاقرب للاذهان ولاستعاب العقول وهذا لما رئيت وترائ لي ما رئيت بأن جل التعليم والاخد باليد والسلوك المقدم لحد الساعه فهو عويص علي الجميع,فحاولت التبسيط والتسهيل عسي رحمه من ربنا تمسح دموع وتجبر قلوب وتنور عقول اذ انني مدركا بأن الا الاسرار الصغيره البسيطه التي تهملها الناس وتزدريها ولا تلتفت اليها,هي التي منها ومن خلالها يأتي النور وبالتالي الفتح وهذا ينقص الجميع بما فيهم الشيوخ الاجله.

رابعا,لم يسئل ولم يتساءل واحد فيكم لماذا جلكم لم يصلوا بعد بل افضلكم لم يتجاوز الا بحر الدم وركن وقبع...والجواب والحل يكمن وموجود فيما قدمت ووضعت لكن ولا واحد انتبه والذي انتبه للسطح قال هذه خرافات وظن الامر إفلاس والذي ادرك ادرك كل شيئ وتغررت عيونه دموعا وتبسم ودخلت الغبطه جواه,فاصبح يدري ويدري والذي لا يدري قال كف عدس او أرز او كف سراب وخيال.

خامسا,لست هنا كشيخ ولا حتي مريد بل فقط عبد بسيط مكملا,منقحا ومبسطا لما وضع الشيخ المهدي حفظه اللهّ كالطير يغرد في الهواء,فمن ادرك تغريدي فاق وادرك ومن لم يدرك رمي الطير بحجر عسي يسكت وسوف يسكت الطير وينتهي الي الابد عن التغريد.

سادسا,وضعت لكل مهتم ومتابع مفتاحا كبيرا وهو مفتاح الدخول ولم يدركه الا جماعه تعد علي اصابع ويمكن كل دوري هنا بهذا المجمع المقدس الا من اجل ذلك المفتاح والذي هو مفتاح الباب المقفول الذي من اصطدم به بدون المفتاح جاب النحس معه وتقهقر للوراء.الناس وصلت الي ابعد الدوائر وطفشوا هناك,الي ابعد من الدائره التاسعه وابعد من هذا بكثير واناس ما زالت لم تدخل دائره وتنتظر سنين واناس دخلت الاولي وظنت وقبعت هناك واناس ما زالت تظن بان لا توجد الا هذه الدوائر التي قرئناها واتبعناها عن الشيخ المهدي حفظه اللّه وظنوا وظنوا وظنوا... ومن يُلمِح ويغرد لما يجب التلميح عليه,رموه بحجر وزادوه اخر وتوعدوه بالثالث وسوف يخرس الطير اذ الطير في تغريداته نسي ان يقول: "وما علي الرسول الا البلاغ"

سابعا واخيرا,جل الناس بهذا المجمع تنتظر من الشيخ المهدي حفظه اللّه ان يمسكهم من ايديهم ويعبر بهم البحر وتناسوا امرا بانه وضع الاسس وسطر الطريق ووضع الحجر بالطريق للمرور وقال اعبروا...وما زالت الناس تنتظر منه من يؤخد بايديها.يا ناس اخرسوا واعبروا ولا تنتظروا منه ان يضع اللقمه في افواهكم ويمررها الي معداتكم ويساعدكم علي هضمها,فالشيخ المهدي حفظه اللّه كالعصفوره,فلقد اعطت اللقمه لعصفورها ولما كبر وربي الريش ,رمته من العش ليطير في الهواء ويسبح هناك ولكي يعيش حياته بدوره...فيقوا يا ناس,فهذا عمدا وما يقوم به الشيخ المهدي حفظه اللّه عمدا وبكل حق وهذا من اجلكم,فلا تسئلوا لماذا ...بل تفطنوا وكونوا اذكياء وفيقوا يرحمكم اللّه وفي الاخير توكلوا علي الحي الذي لا يموت وطيروا في الهواء واسبحوا في الفضاء وتجولوا في مُلك اللهّ ولا تنتظروا المعجزات وخوارق العادات من الشيخ المهدي حفظه اللّه ولا تنتظروا منه ان يضع اللقمه في افواهكم ويمررها الي معداتكم ويساعدكم علي هضمها,فلقد سطر لكم ووضع الحجر وانتم ربيتم الريش وكبرتم,فطيروا وطيروا وطيروا ...

وما علي الرسول الا البلاغ!

والسلام ختام!

اخي الكريم لاتغضب فانا وصدقا لم اقصد اي اساءة لك ولكن ومنذ دخولي الموقع منذ عشر سنين واكثر كنت ابحث عن حقيقة العوالم الخفية وعن تدخلاتها بالبشر وكنت ابكث عن تفاسير مقنعة لكتاب الله لان ماهو موجود لايمكن ان يكون بالنسبة لي هو المقصود فلا يمكن ان يكون ماهو متبع في العالم الاسلامي في شريعتهم وفقههم هو مااراده الله فكانت الانطلاقة من انه لابد ان هناك خلل في الفهم للرسالة اوصل المسلمين لهاذا الحال المظلم.
فعقلي لايمكن ان يقبل ان لله يد كمعني اليد المتجسدة فالمعني اكبر ولكن المسلمون جعلوه كاءن بشري جسدوه باذهانهم وجعلوه كاءن يعاقب ويجازي ولكن الموضوع اكبر وكتاب الله ليس مادي لنفهمه بشكل مادي ونجسد كل شيء بحسب عقلنا والمادية التي نعيش بها بل هو طريق ليخرجنا من الظلمات للنور لنخرج من المادية للروح ولنحدث توازن بينهما فعندما ناتي ونجسد كلام الله بان ناخذ الوجه المادي ونجعل من يشاركهم بالاموال والابناء معاشرة جنسية ونحاول كتابة وصفها كانها معاشرة بين جسدين وهذا غير حقيقي لايوجد شيء بين طاقات خارجية وبينوجسد اي بين جن وانس الا بخلق من هذا البشري سواء بعلم او بجهل لما يفعل فهو من خلق هذا.. فالخلق يبدا من الفكرة ومن الايمان الذي يحدث شعور ويقين فبل يعلم الانسان ماذا يخلق ان كان مضغوط بعقله الباطن كم متوارث بشكل خاطيء سبب له قناعات احدثت له خللا فيبدا بتوهم ان هناك كاءن خارجي شيطان او ابليس او جني يعبث بحياته وماهو في الحقيقة الا اشياء بداخله ومن مكوناته طغت بافعاله او خوفه فتجسدت له ان كان متمكننا او كانت كخيالات... انا معك فبقوة ترددات معينة لايعلم الانسان ماذا يحضر لحياته فيحسبها آتية من خارجه انا معك بان هناك صفات لكل طاقات في الكون وجميعها تدخل في تكويننا ونحن من نكثفها ونجعل منها استمدادنا فالشيطان وابليس والجن عوالم تدخل في تكويننا ونحن من نفعلها او نحن من نسمو ونتصل بالنور الذي ايضا في دواخلنا..
كل مااستنكرت في هذا الموضوع هو التجسيد للصورة وجعلها بشرية بحتة و خارجية وكانها شيء معتدي..
وانا معك بان هناك من البشر يستطيعون خلق طاقات شر وتكثيفها وارسالها لشخص اخر ولكن ان كان محصنا بالايمان والمعرفة بالمعني الحقيقي لبسم الله الرحمن الرحيم وليس المعني المتوارث الذي لاينفع صاحبه لانه يجعله في طريق اخر.. هل من الممكن اصابته كهدف ؟؟ لااعتقد ذلك والا لكان الله عشواءيا في خلقه والله هو نظام الكون والسنن التي ليس لها تبديلا وليس لها تحويلا وليست السنن المحمدية التي يضحكون بها علي البشر ويجعلونهم بظلمات اكبر ويجعلهم يعبدون احجار واشخاص ليضمنو بقاءهم في اسفل سافلين ..
حتي محمد كرسول هل جقا سيرته التي اسموها السيرة النبوية هي حقيقة وان كانت بربك هل تعتقد ان هذه السيرة تليق بنبي ورسول.. غزوات وحروب وقتل واقتتال وزواجات وتعددات.. لايمكن وقطعا.. فماهو مذكور في كتاب الله لايخاطب الاجساد وليس حديث للجسد بل للنفس فلا القتل هو القتل البشري ولا الزواج هو الزواج البشري ولا الجن هو مابالاذهان البشرية ولا الشيطان هو هذا الذي جسدوه بالعقول ولا الحية والافعي هي بالصور المتجسدة بشكل مادي.. واعلم وتماما انك مدرك لهذا لذلك اعترضت علي تجسيد الامر بصور مادية بشرية خلقت ملايين الاساطير سابقا للناس لم تزدهم الا ابتعادا عن حقيقة الشيء وحقيقة التكوين ...
ومع ذلك اعتذر لتدخلي وكلامي ان تسببت به باي ازعاج






رد مع اقتباس