لا تستطيع أن تعطي الشيء إن كنت تفقده
فعندما تدعوا بالشر هو فقط فيضك بما عندك
و عندما تدعوا بالخير هو فقط فيضك بما عندك
و الإنسان ليس على الحال بمستقر و لا بمقتدر، و الأسباب تتوالد من بعضها و ليس من ذلك مفر.
شيزوفرينيتنا الشرقية، حيث المرأة لا تتطهر من نجاسة و ذنب أنوثتها إلا من خلال أمومتها و ألم ولادتها، فيحق لها أن تصبح ضحية و يرفع عن شر ما تفعل القلم..