هذا يوم محير بالنسبة لي، رغم ان الساعة قامت في الباطن
هذا امر لا اجد له ادراك من عندي. لكني اقترب من قدرت فهم كيف التحضير لذلك اليوم...
قد لا يكون مرعبا هذا اليوم للصادقين
لكن حين نقرا هذه الاية فهي تقع كالصاعقة في الفؤاد
قال تعالى
لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
ان الامر دقيق جدا بشكل لا يمكن تصوره، عملية النجاة محسوبه بالملي ولا يظلمون نقيرا
انا احس بالقرآن ثقيل ومخيف و مرعب في مواضع وهو امر.حقيقي جداً، بل ستحس بصعقات في وعيك، وليس ذلك انتقاصا من قدر القران بل هو امر يحصل تلقائيا لتلك الايات التي تذهلك وتضع اليد على الجرح.
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا اخي الاخوية البيضاء على الموضوع الرائع وننتظر اهل الطريقة السائرين بنا الى طريق الحقيقة لينفحوا علينا بنفحة من نور.