كلام جميل لكنى فهمت النص بصعوبة بحكم الذاكرة
لكنى اقول هل الحب يعنى السلام؟ هل الحب منقذ من الظلمات؟؟؟
نعم هو كذلك لكن لن يصل الي هذا الحب الذى يعيش فوق بساط السلام الا من مر بالكدر و مر بالفرح و تضاربت شخصيته بامواج البلاء (حتى نعلم المجاهدين منكم و الصابرين و نبلو أخباركم) و ربما ادخل فى موضوع اخر لا اعلم الا انى ساكتب و يبقى رأيى الشخصى بعد الاطلاع و السماع و رأيى هذا كمسلم موحد يتبع شريعة محمد عليه الصلاة و السلام
البوابات النورانية من دائرة الكرسى الى بحر الدم الى ما بعده الى ان يصل المريد الى مرتبة المخلص (و المخلصون على خطر عظيم) لا بد ان يكون له من العلم الشرعى ما يقوم اعوجاجه و يحسن سلوكه فى هذا الطريق القويم فاذا تحصل على ما يفيده و تمكن ذلك من قلبه عقيدة و فقها و ادابا, مثلا: ( معرفة افات الرياء, معرفة اداب المعاملة, معرفة التأدب بين يدي الشيخ و بين المريد و المريد, معرفة موقف الشرع من السحر, وووووووو) و يكون له ارادة قوية على التشبث بالصفاة الحميدة و التخلى عن الصفات الذميمة و هذا يكون بقوة العقل و قوة الارادة) و من هنا قد يقول البعض انا درت السند و الهند و اطلعت و درست لكن من رحمة البارى بنا كمسلمين ان هدانا بدون ان يرهقنا محبة منه لنا منذ الازل  منذ شهدنا على انفسنا فبذلك الحب لا نزال نجاهد و بذلك الحب السرمدي الابدي لا نزال نبحث و هو فى الاصل ليس حبا حقيقيا و انما طريق اليه أنه لو رزقنا حبه على الوجه الحقيقى لذابت اكبادنا و لتهنا و صرنا مجانين عند غيرنا
على كل لم اكمل كلامى و هذا ما تيسر كتابته و اعذرنى اخى نجم  على الخروج عن الموضوع