« إذا تعسّرت أمورك ، وخالجتك الهموم والأحزان فاتق الله ، فهو كفيل بتفريج همك  	، وتيسير أمورك ** ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً } »
« إذا عزمت على السفر فاترك همومك ولا تحزمها معك في أمتعة حقائب سفرك وتلذذ  	بكل دقيقة من عمرك في طاعة أو تفكر أو ذكر أو تأمل أو سياحة ، وتمتع بجنان الله  	في أرضه دون معصية حتى تنالها في سمائه » .
« إذا اسودت الدنيا في وجهك ، وشعرت بألم الانقباض في صدرك تذكر أن بعد الليل  	لا بد أن يشرق الصباح ، وتذكر أن مع العسر يسراً » .
« لا يمكن لأي مربِّ أو معلم أو داعية أن يكون ناجحاً أو فاعلاً ما لم يكون  	محبوباً من طلابه ومدعويه مهما حمل من علم ، ولهذا يقول الله عز وجل لسيد  	البشرية في علاقته بالناس : ** ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك } 
« إن سدُّ منفذ من منافذ الخير في وجهك فلا تبتئس ، واسعى إلى منافذ أخرى ولا  	تيأس ، وتحرك يمنة ويسرة حتى تنال هدفك وتحقق غايتك » .
سُئِلَ رسول  الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم؟ 
فقال: "المرء مع من أحب" قال أنس: فما فرح المسلمون فرحهم بهذا الحديث   
وأنا احبكم فى الله