رغم.ماذكر بخصوص المهدي الا انه امر مجهول و اميل الى عدم.التصديق به كشخص
وربما.كفكر.سيظهر وهو فكر وعلم.لدني ظاهر يبرز الحق وياتي بمراحل وهنا نقبله .
كذلك الدجال لا وجود له.الا في باطن البشر و مخاوفهم ولااظنه شخصا يخرج.للناس.ليفتنهم وانما هو في كل الناس يرى يعين واحدة. ويصور الاشياء كيفما يريد. اي انه باطن في النفس البشرية.
هذا ورب العزة اعلى واعلم