[متألقة]

سبحانه وتعالى ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير))
قال صلى الله عليه وسلم (اتقوا فراسة المؤمن فإنه يرى بنور الله)
البصيرة النورانية التي يفتح بها الله على خواص عباده تختلف عن قول انعكاس الروح تعالى الله عن ذلك ..قال صلى الله عليه وسلم (والشر ليس إليك) ولكننا موجودون بما فينا من خير وشر لحكمة بأمر لله تعالى ..
اتذكر الشيخ الصوفي الذي كنت أذهب إليه يقول لي .. لو ذكرت الله كثيراً .. أفلا يفتح الله لك نوره وتتيسر أمورك .. قلت بلا .. وإذا غفلت كنت أكثر تعقيداً وانغلاقا !
عموماً كلما أكثر الإنسان من ذكر لله تعالى كان أقرب إلى الركب الملائكي .. وكلما غفل عن ذكر لله تعالى كان أقرب إلى الركب الشيطاني ..
حتى السحر يكون أقل تأثيراً بأمر لله تعالى كلما أكثر الإنسان من الذكر والقرآن ..