السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
جزاكم الله على هذه الذرر التي قلما تسمع أو تقرأ لهامثيل في عالم التفاهات الذي نعيش فيه.
وكالعادة وكأنكم جاوبتم على َما يخالج صدورنا خاصة في هذه الأيام سبحان الله، أعاننا الله على تجاوز مرحلة البحث فأظنني مازلت مسافرا وتائها.