هل تريد ان تقلب السحر على الساحر و الحسد على الحاسد و العين على العائن .. ادخل هنا
السلام عليكم ورحمة الله في هذا الموضوع ليس هدفي ان اعلمكم الانتقام و لكن الدفاع.. فلا يفهم فيديو اليوم بشكل خطأ من قبل اهل التحليل و التحريم .. لان من استقصدك بالسحر أي انه تكلف و تسلف و حصل على شيء من اثرك او صورك بالاحتيال و راح لدى ساحر او ساحرة و صار يخرب لك حياتك و روحك و جسدك و عقلك بهذا الفعل الشيطاني فانه دخل في شيء اسمه المحاربة و من الواجب عليك ان تدافع عن تفسك ان عرفت من قام بهذا الفعل القبيح ..
فان اردت ان تقلب السحر على الساحر الذي قام بعمله و ترد كيده في نحره و تعيد اليه ما استقصدك به و تجعل مكره عائدا عليه ..
فتقوم بهذا العمل ثلاث ليالي متتابعة و يكون علمك بعد صلاة العشاء ما بين الشفع و الوثر و العمل تقوم به الثلاثاء ليلا و الأربعاء ليلا و الخميس ليلا .. و هو ان تكون على طهارة و وضوء و تشعل شمعة حمراء اللون و تضع بجانبها عود من الند و تفرد كفك الأيمن امامك و تضع فيه قليل من الملح الحجري المطحون على راحة الكف و تقرأ سورة الزلزلة و كلما وصلت الى كلمة اشتاتا تكررها 11 مرة و تقول بعدها .. كلا لا تطعه و اسجد و اقترب ايتها الأرواح السفلية الموكلة بالسحر المعمول لي و المرسلة لي لأذيتي و ضرري عجلوا و ارجوا من ساعتكم الى من عمل هذا السحر في اثري و صورتي و باسمي و دمروه و تماما كما أراد تدميري و اسري ..
ثم تنفخ على ذالك الملح حتى يتطاير و تعيد العملية و القراءة سبع مرات في كل ليلة كما اسلفت .. فان من عمل لك السحر سواء كان ذكرا او انتى يتدمر بما ارسل لك و يرجعون عليه و يصيبونه بالبلاء و العذاب بقدرة الله تعالى .. و ينقلب سحره عليه بجهد الله و قوته .. و هنا انبه الى شيء مهم بعض الاحباب الذين سبق و قاموا بهذه الفائدة منذ زمن بعيد اخبروني انه يحصل لهم اختناق و تشنج في اليد التي يضعون بها الملح و لكن مباشرة بعد النفخ على الملح يروح عنهم .. فهنا أقول يجب ان تكرر العملية و تعيد تكريرها حتى لا يعود يجيك هذا الاختناق في نفس الليلة و ممكن تكررها عشر مرات او حتى عشرون مرة فانهم باذن الله يغادرونك و يتوجهون الى من ارسلهم و عادة لا يكون واحد او اتنين بل يكونون اكثر من سبعة و هذا بالتجريب الصحيح و ستلاحظ ان كل المشاكل الروحية التي كنت تعاني منها ستتلاشى و تنذثر ..
و لمن حسدك او عانك بعين حاقدة او بها طاقة شر و عذاب .. و اردت ان تعيد عليه حسده و طاقته .. فان عرفته و عرفت من يكون فخد على بركة الله تعالى أربعين حبة من الشعير و تصرهم في ثوب ابيض و تضعهم تحت الوسادة اللتى تنام عليها و كل ليلة تقرأ سورة الكوثر 19 مرة و رأسك على الوسادة و تكرر هذا الامر ثلاث ليالي و في اليوم الرابع تأخد هذا الشعير و تنثره في الطريق الذي يمر منه او امام منزله و لازم انه يتخطاه .. فان حصل فان ما بك ينصرف عنك و يعود اليه باذن الله تعالى و هذا بالتجريب الصحيح ..
و كذالك ان اصابتك عين او اصابت محصولك الزراعي او حيوان اليف في بيتك او محلك التجاري او أي شيء لديك فانها توقف حركته و سكناته بقوة و شدة فان عرفت من اصابك بالعين و تأكدت منه فراقبه حتى يمر فوق تراب و احمل قليل من تراب رجله اليسرى أي اثر حذاءه و عندما تهم بأخد هذا التراب تقول .. بردت سمك و قطعت شرك و كررها ثلاث مرات ..
خد جزء من هذا التراب و اخلطه مع فاسوخ اسود و احمله معك سبعة أيام فان لم تجد فاسوخ اسود اخلطه بالحناء معجونة بالماء و احمله معك سبع أيام و ان كان لحيوان علقه عليه او لمكان او محل تجاري علقه فيه او لشجره او زرع فاتركه في نفس المكان فان تأثير العين و طاقتها من العائن تزال و تنذثر و ترجع عليه باذن الله تعالى .. و هذا بالتجريب الصحيح بدون شك
علما ان فيه اشخاص هم شخصيا يتقصدون الاذي للأخرين فلا تجدهم يقولون بسم الله عند استلام شيء و لا يقولون ماشاء الله تبارك الله عندي رؤية حاجة او مولود صغير او خير زاد عليك فهؤلاء تكون نفوسهم مريضة و روحانيتهم شريرة .. فهؤلاء القوم ان التقيت مع احدهم فاول شيء اقرأ في نفسك سورة الإخلاص و بعدما تفترق معهم اقرأ اية الكرسي و المعوذات سواء لنفسك او لاهل بيتك او للشيء الذي كان معك .. و من اثر القدماء و اقصد الجدات و الأجداد .. فكانو يطلبون من بيت العائن او الحاسد ملح او زبيب او حبوب الشعير و كانوا يأخدون سبعة احجار و يضعونها فوق بعضها و يضعون بين كل حجر و حجر قليلا مما اخدوه من بيت العائن او الحاسد سواء كان ملح او زبيب او حبوب شعير فان لم يتوفر لهم شيء من بيت ذالك الشخص كانوا يطلبون من أي شخص اخر حبات من السكر يعني قطع صغيرة و يضعونها بين كل حجر و حجر و هي الأحجار السبعة ترش بماء وضوء المعيون او المحسود و يقومون بوضع هذه الأحجار في طريق العائن او الحاسد أي قرب بيته او باب م نزله .. فان خرج ذالك الشخص العائن و ضرب الأحجار برجله و فرقها فان العين و الحسد يزول على المعيون و المحسود باذن الله
و كذالك كان يقوم بنفس العملية تقريبا من لديه العكس و النحس في حياته و لا يعرف له سببا و هذا شيء مأخود من الصدر و ليس من السطور و الحقيقة لم تجربه شخصيا و لكن نعتقد انه من المعتقدات الشعبية القديمة حيث كان يأخد ذلك المعيون او المحسود او الذي يعاني من العكس و النحس سبع حبات من الشعير و سبع حباب من قطع ملح الحجر و سبع ورقات من الحنة و يضعها في ثوب و يبيتها تحت وسادته بنية إزالة عكسه لمدة سبع أيام و كل ليلة عند دخوله فراشه يقرأ سورة الإخلاص 11 مرة .. و يكرر القراءة و يترك هذه الأمور سبع أيام كاملة تحت وسادته.. و في ثامن يوم يأخد سبع احجار من امام مقبرة و لا يأخدها من القبور و يرش هذه الأحجار بماء وضوءه و يضع حجرة فوق حجر و بينهما حبة من الشعير و حبة صغيرة من الملح و ورقة واحدة من الحناء من اللى كان يبيتهم تحت راسه و يضع هذه الأحجار في مكان بعيد .. و عند الانتهاء من وضعها تقول .. ازلت همي و غمي و السلسلة ىالتى تربط رجلي االى رجل من شتت في فان جاء احد المساخيط ضرب تلك الحجارة برجله و شتتها فانه يتشتت نحسك و عكسك و يلتصق عارض ذلك بمن ضرب الحجارة ..
