مَوّلاي إنّي ببابك قَد بَسطتُ يَدي.
مَوّلاي إنّي ببابك قَد بَسطتُ يَدي.
مَن لي ألوذ به إلاك يا سَندي؟ أقُوم بالليّل و الأسّحار سَاجيةٌ أدّعُو و هَمّسُ دعائي. بالدموع نَدى بنُور وجهك إني عائذ و جل. ومن يعذ بك لَن يَشّقى إلى الأبد. مَهما لقيت من الدُنيا و عَارضها. فَأنّتَ لي شغل عمّا يَرى جَسدي. تَحّلو مرارة عيش فى رضاك. و مَا أطيق سخطاَ على عيش من الرغد. من لي سواك؟ ومن سواك يرى قلبي ويسمعه؟ كُل الخلائق ظل في يد الصَمد. أدّعوك يَاربّ فأغّفر ذلّتي كَرماً. و أجّعَل شفيع دعائي حُسن مُعتَقدّي و أنّظُر لحالي.في خَوّف و في طَمع. هَلّ يرحم العَبّد بعد الله من أحد؟ |
رد: مَوّلاي إنّي ببابك قَد بَسطتُ يَدي.
جزاك الله خيرا وجعلتا واياكم ممن يناجي بالاسحار والليل والنهار
|
الساعة الآن 03:07 |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
أسرار علم الباطن 2006-2022