شيخ الأسرار الباطنية
15-06-2011, 17:37
سر تسخير الروح للروح
انه من مقاصد العلم الشريف وتصريفه هو اقتران الروح الجنية بالروح البشرية في نفس الجسد البشري للاستخبار وللتصاريف الشريفة .
وعلم التلبيس .
ينقسم لفروع كثيرة ومتشعبة جدا .
نذكرها في هذا الموضوع جملة وتفصيلا.
أولا:- ما هي ديناميكية العملية الروحية .
أولا العزيمة -
تتفرع العزائم من ثلاثة أنواع رئيسية وهي.
1:- عزيمة تعتمد علي عهد خاص من شيخ عارف بالاتفاق مع ملك تتسخر لك بها خادم أو أكثر لخدمة العزيمة .
2- عزيمة تعتمد علي أسماء طبيعية أو كوكبية أو إلهية تخدمها مجموعة من الأعوان أو الملوك .
3:- عزيمة مستخرجة من سر حرفي مبسوط ومكسر .
.................................................. .................................................. ..
الخدام :-
الخدام أما خادم ارضي موكل من قبل ملك علوي أو ارضي لخدمتك .
خادم ملك ارضي موكل بعهد سليماني أو ملكي من قبل ملك علوي.
خادم يتم الاتفاق المباشر معه بعزيمة عامة ك أسماء الكواكب الوهمية وتسابيحاتها .
أو أسماء من نوعية الجزر الحرفي.
.................................................. .........
تقاسيم الخدام -
قرين
وهو موكل من قبل إبليس بالغواية ولاكته يحكمه الملك أبو ديباج العامري
(وهو من رحمة الله ان جعل مقاليد حكمهم بيد مسلم ) لي يتم السيطرة عليهم
في حالة التمرد عن أمر الله فيهم بأنه يكونون غواية وفتنه لبني ادم لو
تجبروا نتيجة لضعف البشري أو إصابته بالمس أو السحر فيقومهم بالقوة
المودعة له من قبل الله وعهد نبي الله سليمان.
.................................................. .......................................
عامر
- وعامر تكني بها كل سكان الأرض من الطوارش وهم الملاك لقطعة معينة من
الأرض من عهد أن أتت الجن في الأرض وحدهم أو بالتصرف بالبيع أو الشراء .
وهم قبائل مختلفة ونوعيات متباينة يحكمهم الملك طارش (وطارش) تعني عامر بلغتنا.
..................................................
..................................................
.................................................
خديم :- وهو يعتبر اقل درجات الجن قدرة وسيطرة وهو يكون اصغر الموكلين في أي ملك ما .
خادم
- وهو الموكل بتأدية عمل ما سواء كان مختلط بالطبيعة البشرية أو جني خالص
كا الموكل بالمحبة أو بالجلب أو بالزراعة فالأول مختلط بالطبيعة البشرية
والثاني يعمل لحساب المملة الجنية خالصا ولا شأن له بالبشر ونوعياتهم
وتقاسيمهم.
.................................................. .............
عون :- وهو يكون موكلا علي مجموعة من الخدام لمتابعة سير العملية المكلفة لهم والملزمين بتأديتها .
...........................
موكل:- وهو يكون الموكل بإلزام الجميع مما سبق بالطاعة والإجابة وحسن العمل ومراجع لهم وهو أخر الخدام المولين ومبدأ الإجابة.
.................................................. ........
أمير :- والأمير يكون آمرا علي الموكلين وهو من ينزل له الأوامر من القصور الملكية والوزراء ورؤساء الجند والقبائل.
..................................
وزير :- وهو المختص بعملية معينة من عمليات العلم الروحي أو المملكة الجنية من قبل ملك .
.................................................
ملك
:- وهو يكون إما ملك قبيلة أو ملك مدينة أو ملك دولة أو ملك قارة أو ملك
يوم أو ملك من الموكلين بجوانب الأرض أو خزنتها أي الأرض وما تحتها حني
عمق الأرض أو ملك طهطيل (زاجر) أو ملك علوي أو فلكي أو نوراني . أو من
حفاظ السماء الأولي أو من زجارتها أو من أصحاب الأبواب والمسيطرين علي
الفلك الأثير وجوانب الحزمة الكونية .أي الدخان المحيط بكامل ما في السماء
الدنيا الأولي .
انه من مقاصد العلم الشريف وتصريفه هو اقتران الروح الجنية بالروح البشرية في نفس الجسد البشري للاستخبار وللتصاريف الشريفة .
وعلم التلبيس .
ينقسم لفروع كثيرة ومتشعبة جدا .
نذكرها في هذا الموضوع جملة وتفصيلا.
أولا:- ما هي ديناميكية العملية الروحية .
أولا العزيمة -
تتفرع العزائم من ثلاثة أنواع رئيسية وهي.
1:- عزيمة تعتمد علي عهد خاص من شيخ عارف بالاتفاق مع ملك تتسخر لك بها خادم أو أكثر لخدمة العزيمة .
2- عزيمة تعتمد علي أسماء طبيعية أو كوكبية أو إلهية تخدمها مجموعة من الأعوان أو الملوك .
3:- عزيمة مستخرجة من سر حرفي مبسوط ومكسر .
.................................................. .................................................. ..
الخدام :-
الخدام أما خادم ارضي موكل من قبل ملك علوي أو ارضي لخدمتك .
خادم ملك ارضي موكل بعهد سليماني أو ملكي من قبل ملك علوي.
خادم يتم الاتفاق المباشر معه بعزيمة عامة ك أسماء الكواكب الوهمية وتسابيحاتها .
أو أسماء من نوعية الجزر الحرفي.
.................................................. .........
تقاسيم الخدام -
قرين
وهو موكل من قبل إبليس بالغواية ولاكته يحكمه الملك أبو ديباج العامري
(وهو من رحمة الله ان جعل مقاليد حكمهم بيد مسلم ) لي يتم السيطرة عليهم
في حالة التمرد عن أمر الله فيهم بأنه يكونون غواية وفتنه لبني ادم لو
تجبروا نتيجة لضعف البشري أو إصابته بالمس أو السحر فيقومهم بالقوة
المودعة له من قبل الله وعهد نبي الله سليمان.
.................................................. .......................................
عامر
- وعامر تكني بها كل سكان الأرض من الطوارش وهم الملاك لقطعة معينة من
الأرض من عهد أن أتت الجن في الأرض وحدهم أو بالتصرف بالبيع أو الشراء .
وهم قبائل مختلفة ونوعيات متباينة يحكمهم الملك طارش (وطارش) تعني عامر بلغتنا.
..................................................
..................................................
.................................................
خديم :- وهو يعتبر اقل درجات الجن قدرة وسيطرة وهو يكون اصغر الموكلين في أي ملك ما .
خادم
- وهو الموكل بتأدية عمل ما سواء كان مختلط بالطبيعة البشرية أو جني خالص
كا الموكل بالمحبة أو بالجلب أو بالزراعة فالأول مختلط بالطبيعة البشرية
والثاني يعمل لحساب المملة الجنية خالصا ولا شأن له بالبشر ونوعياتهم
وتقاسيمهم.
.................................................. .............
عون :- وهو يكون موكلا علي مجموعة من الخدام لمتابعة سير العملية المكلفة لهم والملزمين بتأديتها .
...........................
موكل:- وهو يكون الموكل بإلزام الجميع مما سبق بالطاعة والإجابة وحسن العمل ومراجع لهم وهو أخر الخدام المولين ومبدأ الإجابة.
.................................................. ........
أمير :- والأمير يكون آمرا علي الموكلين وهو من ينزل له الأوامر من القصور الملكية والوزراء ورؤساء الجند والقبائل.
..................................
وزير :- وهو المختص بعملية معينة من عمليات العلم الروحي أو المملكة الجنية من قبل ملك .
.................................................
ملك
:- وهو يكون إما ملك قبيلة أو ملك مدينة أو ملك دولة أو ملك قارة أو ملك
يوم أو ملك من الموكلين بجوانب الأرض أو خزنتها أي الأرض وما تحتها حني
عمق الأرض أو ملك طهطيل (زاجر) أو ملك علوي أو فلكي أو نوراني . أو من
حفاظ السماء الأولي أو من زجارتها أو من أصحاب الأبواب والمسيطرين علي
الفلك الأثير وجوانب الحزمة الكونية .أي الدخان المحيط بكامل ما في السماء
الدنيا الأولي .