أبو شاهين
12-11-2020, 17:29
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
https://youtu.be/A5uNARTiq-Q
A5uNARTiq-Q
عائلتنا الكريمة في دائرة اتصال سعيد بالتواصل معكم من جديد في فيديو جديد و هذه المرة احضرت لكم فائدة من الكنوز الربانية التى يقفل عليها بالاقفال فلا تعطى الا لمن قدر الله تعالى حق قدره و علم ان الامور مسببات و هو تعالى من جعل لكل شيء سببا يكفي ان ننوي النية السليمة و الحقيقية من اعماقنا لأن نجاح الاعمال مشروط بحسن النية و من جملة الاسباب ايات ربانيات فيها اسرار مختومة بسر الهي و تتخللها مفاتيح داخلها و قد قال الحق عز و جل في الذكر الحكيم افلا يعقلون افلا ينظرون افلا يبصرون .. فالمتمعن المتبصر المتعقل يرى بعين قلبه .. اما الاخوة الذين يحطبون من المؤلفات الأموية التى جعلت المؤمن بها ميتا و ابلاغي ان اقنع المتابعين على انها الحقيقة ... والحقيقة ان الحقيقة مؤلمة لو انهم فهموا ما نقلوا و اتو به فرحين .. ذالك ان معظم المؤمنين بهذه الحقيقة الزائفة هم تماما مثل ذالك الحمل الوديع الذي يرعى في عشب الذي ترى عنياه و لم يرى الحافة التى بعد العشب و التى لا ينجوا من سقط فيها
اعود للموضوع الاصلي لفيديو اليوم و اقول .. اليوم سأعطيكم مفتاح و مفتاح اليوم أيتين كريمتين ان قرأتهما سبع مرات و انت متوجه لأمر ما .. قضي و و تيسر و فتح باب القبول و النجاح فيه و ان قرأتهما سبع مرات بعد كل صلاة مفروضة يوم الخميس و دعوت بما شئت استجاب الله تعالى دعوتك و قضى حاجتك و يسر أمرك و ان قرأتهما سبع مرات على ماء و دعوت بالشفاء من علة او مرض او سقم او عين او مس او لبس و شربت ذالك الماء او شربه الشخص الذي قرأت له . من الله عليه بالشفاء و الرحمة و منحه القدرة و القوة
و الايتين الشريفتين هما من سورة ال عمران الاية 8 – 9 .. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم .. رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ *8* رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَاد *9*َ
و اعلم وفقك الله تعالى ان هاتين الايتين فيهما سر و دعاء فان قرأت قبل قراءة الايتين يا وهاب يا جامع عدد 108 مرة و اردفت بقراءة الاتين عدد سبع مرات تكون قد طرقت باب املاك الاسماء و خثمت بنور الله و لا تنس ان تصل على سيدنا محمد عليه السلام باي صيغة احبت نفسك متسمعش كلام الاشخاص الذين يشككون في كل شيء و يصير يقول لك صلاة الفاتح متفتحش و صلاتك بالصيغة كذا ميقبلهاش الله .. و كأنه يعلم الغيب .. فانتبه من هؤلاء و اعلم انك لو دعوت الله فقط برفع يدك بدون ان تتكلم استجاب لك بناء على ما في قلبك فالقلب هو الذي يعبد اما اللسان فيردد و يجعل كلام الله يتحرك حول الجسد ... قلت بعد القراءة صل على الحبيب عليه السلام عدد من تشبع نفسك فانه من تمام القبول و تيسير الاجابة و سرعتها فافهم الامر و توكل على الله تعالى فتكون على وضوء ساعة القراءة و اختر ان تكون نقي السر و السريرة فان دعاءك يكون كالرعد القاصف و البرق الخاطف و يستجاب باذن العزيز الجبار
فحافظ على لسانك من النميمة و قلبك من الغيبة و ان جاءك شيطان او شيطانة من الانس من اهل قال فلان و هل رأيت ما قالت فلانة فاستعذ بالله منه و لا تخجل و لا تستحي من النطق بها في وجهه لكي يخسأ و يهرب فمثل هؤلاء لا حاجة لك بمعرفتهم لانهم اهل بلاء مناقيرهم من حديد و ينقبون من بعيد و كما يوصلون لك كلام الاخرين يوصلون عليك و على اهل بيتك الكذب و الافتراء للاخرين اعاذنا الله من هؤلاء و زناخة عقولهم و عفونة انفسهم
و حافظ على وضوءك و نضافة جسدك و ملبسك و مأكلك و مشربك و لا تنس ذكر البسملة في كل عمل تقوم به و لا تنس الحمد و الشكر بعد كل خير تحصله و لا تنس الاستعاذه من كل ناهق و ناعق و مارق و سارق و طارق بشر .. فما اكثرهم في هذا الزمان و قد يحضرون لك في صورة الصالحين .. فان وجدت الرجل او المرأة كثير التسبيح و الحمد عند رؤية الناس و يضع القران او الحديث في رنة هاتفه و يكثر من البسلمة و الحولقة عند مجلس فيه اناس مختلطون و تكون واضحة انها تمثيل و نوع من اثارة الانتباه .. هؤلاء انتبه منهم و احذر منهم و لا تتعامل معهم و اعلم ان مثلهم يذبح و يسلخ و يشلل المذبح و بعدها يقوم للصلاة و الدعاء فمثلهم هؤلاء انعل من ابليس نفسه و في هذا الزمان اصبحوا كثر فلا يغرك شخص يلبس جلبابا ابيض او امرأة تلبس وشاحا اخضر كالصالحين و عيونها تلعب وسط رأسها و همهما اشغال الفثنة بين الاهل و الناس و غايتها التفريق و التشتيت .. تمعن فقط في وجه من امامك فانه دليل .. فأهل الله وجوههم بها نور و قلبك يرتاح فقط من رؤيتهم و لا يسألك عن امولاك الخاصة و لا يقول لك قال فلان و لا قالت فلانة و اكثر كلامه دعاء بالهداية و تصفية النفوس و الابالسة و لو لبسوا جلباب خيط لهم من استار الكعبة سترى في وجوههم البلاء و عصبية الجاهلية فنعوذ بالله منهم و من شرهم
و اعلم باركك الله تعالى ان بالقران الكريم سورة بها عدد كبير من المفاتيح و فيها سر الحكمة و البركة و هي سورة يوسف .. سنتكلم عن هذه السورة و اسرارها الربانية و شرحها النوراني بشكل لم تسمعه من قبل
و قبل ان اختم اعطيكم قصة رائعة
يحكى انه جلس رجلان قد ذهب بصرهما في الطريق الذي تسلكه يوميا أم جعفر .. زبيدة زوجة هارون الرشيد
لمعرفتهما بكرمها الزائد و حبها للمساكين
فكانت كلما مرت من امامهما تسمع ...
أحدهما يقول اللهم ارزقني من فضلك و كرمك يا الله
وكان الآخر يقول اللهم ارزقني من فضل و كرم أم جعفر
وكانت أم جعفر تعلم ذلك منهما وتسمع
فكانت ترسل لمن طلب فضل الله درهمين من فضة
ولمن طلب فضلها دجاجة مشوية في جوفها عشرة دنانيرمن الذهب
وكان صاحب الدجاجة يبيع دجاجته لصاحب الدرهمين، بدرهمين كل يوم
وهو لا يعلم ما في جوفها من دنانير
وأقاما على ذلك عشرة أيام متوالية،
ثم أقبلت أم جعفر عليهما
وقالت لطالب فضلها أما أغناك فضلنا ؟
قال وما هو؟
قالت مائة دينار في عشرة أيام،
قال لا، بل دجاجة كنت أبيعها لصاحبي بدرهمين
فقالت هذا طلب من فضلنا فحرمه الله
وذاك طلب من فضل الله فأعطاه الله و أغناه
https://youtu.be/A5uNARTiq-Q
A5uNARTiq-Q
عائلتنا الكريمة في دائرة اتصال سعيد بالتواصل معكم من جديد في فيديو جديد و هذه المرة احضرت لكم فائدة من الكنوز الربانية التى يقفل عليها بالاقفال فلا تعطى الا لمن قدر الله تعالى حق قدره و علم ان الامور مسببات و هو تعالى من جعل لكل شيء سببا يكفي ان ننوي النية السليمة و الحقيقية من اعماقنا لأن نجاح الاعمال مشروط بحسن النية و من جملة الاسباب ايات ربانيات فيها اسرار مختومة بسر الهي و تتخللها مفاتيح داخلها و قد قال الحق عز و جل في الذكر الحكيم افلا يعقلون افلا ينظرون افلا يبصرون .. فالمتمعن المتبصر المتعقل يرى بعين قلبه .. اما الاخوة الذين يحطبون من المؤلفات الأموية التى جعلت المؤمن بها ميتا و ابلاغي ان اقنع المتابعين على انها الحقيقة ... والحقيقة ان الحقيقة مؤلمة لو انهم فهموا ما نقلوا و اتو به فرحين .. ذالك ان معظم المؤمنين بهذه الحقيقة الزائفة هم تماما مثل ذالك الحمل الوديع الذي يرعى في عشب الذي ترى عنياه و لم يرى الحافة التى بعد العشب و التى لا ينجوا من سقط فيها
اعود للموضوع الاصلي لفيديو اليوم و اقول .. اليوم سأعطيكم مفتاح و مفتاح اليوم أيتين كريمتين ان قرأتهما سبع مرات و انت متوجه لأمر ما .. قضي و و تيسر و فتح باب القبول و النجاح فيه و ان قرأتهما سبع مرات بعد كل صلاة مفروضة يوم الخميس و دعوت بما شئت استجاب الله تعالى دعوتك و قضى حاجتك و يسر أمرك و ان قرأتهما سبع مرات على ماء و دعوت بالشفاء من علة او مرض او سقم او عين او مس او لبس و شربت ذالك الماء او شربه الشخص الذي قرأت له . من الله عليه بالشفاء و الرحمة و منحه القدرة و القوة
و الايتين الشريفتين هما من سورة ال عمران الاية 8 – 9 .. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم .. رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ *8* رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَاد *9*َ
و اعلم وفقك الله تعالى ان هاتين الايتين فيهما سر و دعاء فان قرأت قبل قراءة الايتين يا وهاب يا جامع عدد 108 مرة و اردفت بقراءة الاتين عدد سبع مرات تكون قد طرقت باب املاك الاسماء و خثمت بنور الله و لا تنس ان تصل على سيدنا محمد عليه السلام باي صيغة احبت نفسك متسمعش كلام الاشخاص الذين يشككون في كل شيء و يصير يقول لك صلاة الفاتح متفتحش و صلاتك بالصيغة كذا ميقبلهاش الله .. و كأنه يعلم الغيب .. فانتبه من هؤلاء و اعلم انك لو دعوت الله فقط برفع يدك بدون ان تتكلم استجاب لك بناء على ما في قلبك فالقلب هو الذي يعبد اما اللسان فيردد و يجعل كلام الله يتحرك حول الجسد ... قلت بعد القراءة صل على الحبيب عليه السلام عدد من تشبع نفسك فانه من تمام القبول و تيسير الاجابة و سرعتها فافهم الامر و توكل على الله تعالى فتكون على وضوء ساعة القراءة و اختر ان تكون نقي السر و السريرة فان دعاءك يكون كالرعد القاصف و البرق الخاطف و يستجاب باذن العزيز الجبار
فحافظ على لسانك من النميمة و قلبك من الغيبة و ان جاءك شيطان او شيطانة من الانس من اهل قال فلان و هل رأيت ما قالت فلانة فاستعذ بالله منه و لا تخجل و لا تستحي من النطق بها في وجهه لكي يخسأ و يهرب فمثل هؤلاء لا حاجة لك بمعرفتهم لانهم اهل بلاء مناقيرهم من حديد و ينقبون من بعيد و كما يوصلون لك كلام الاخرين يوصلون عليك و على اهل بيتك الكذب و الافتراء للاخرين اعاذنا الله من هؤلاء و زناخة عقولهم و عفونة انفسهم
و حافظ على وضوءك و نضافة جسدك و ملبسك و مأكلك و مشربك و لا تنس ذكر البسملة في كل عمل تقوم به و لا تنس الحمد و الشكر بعد كل خير تحصله و لا تنس الاستعاذه من كل ناهق و ناعق و مارق و سارق و طارق بشر .. فما اكثرهم في هذا الزمان و قد يحضرون لك في صورة الصالحين .. فان وجدت الرجل او المرأة كثير التسبيح و الحمد عند رؤية الناس و يضع القران او الحديث في رنة هاتفه و يكثر من البسلمة و الحولقة عند مجلس فيه اناس مختلطون و تكون واضحة انها تمثيل و نوع من اثارة الانتباه .. هؤلاء انتبه منهم و احذر منهم و لا تتعامل معهم و اعلم ان مثلهم يذبح و يسلخ و يشلل المذبح و بعدها يقوم للصلاة و الدعاء فمثلهم هؤلاء انعل من ابليس نفسه و في هذا الزمان اصبحوا كثر فلا يغرك شخص يلبس جلبابا ابيض او امرأة تلبس وشاحا اخضر كالصالحين و عيونها تلعب وسط رأسها و همهما اشغال الفثنة بين الاهل و الناس و غايتها التفريق و التشتيت .. تمعن فقط في وجه من امامك فانه دليل .. فأهل الله وجوههم بها نور و قلبك يرتاح فقط من رؤيتهم و لا يسألك عن امولاك الخاصة و لا يقول لك قال فلان و لا قالت فلانة و اكثر كلامه دعاء بالهداية و تصفية النفوس و الابالسة و لو لبسوا جلباب خيط لهم من استار الكعبة سترى في وجوههم البلاء و عصبية الجاهلية فنعوذ بالله منهم و من شرهم
و اعلم باركك الله تعالى ان بالقران الكريم سورة بها عدد كبير من المفاتيح و فيها سر الحكمة و البركة و هي سورة يوسف .. سنتكلم عن هذه السورة و اسرارها الربانية و شرحها النوراني بشكل لم تسمعه من قبل
و قبل ان اختم اعطيكم قصة رائعة
يحكى انه جلس رجلان قد ذهب بصرهما في الطريق الذي تسلكه يوميا أم جعفر .. زبيدة زوجة هارون الرشيد
لمعرفتهما بكرمها الزائد و حبها للمساكين
فكانت كلما مرت من امامهما تسمع ...
أحدهما يقول اللهم ارزقني من فضلك و كرمك يا الله
وكان الآخر يقول اللهم ارزقني من فضل و كرم أم جعفر
وكانت أم جعفر تعلم ذلك منهما وتسمع
فكانت ترسل لمن طلب فضل الله درهمين من فضة
ولمن طلب فضلها دجاجة مشوية في جوفها عشرة دنانيرمن الذهب
وكان صاحب الدجاجة يبيع دجاجته لصاحب الدرهمين، بدرهمين كل يوم
وهو لا يعلم ما في جوفها من دنانير
وأقاما على ذلك عشرة أيام متوالية،
ثم أقبلت أم جعفر عليهما
وقالت لطالب فضلها أما أغناك فضلنا ؟
قال وما هو؟
قالت مائة دينار في عشرة أيام،
قال لا، بل دجاجة كنت أبيعها لصاحبي بدرهمين
فقالت هذا طلب من فضلنا فحرمه الله
وذاك طلب من فضل الله فأعطاه الله و أغناه