0.1Hz - 3Hz

[الإدريسي]

https://www.youtube.com/watch?v=WJYWF2XPI1Q










دمتم بخير*88

[شام]

شكرا اخي الادريسي
ولكني صدقا لم افهم رسالتك التي اردت ان توصلها عبر مشاهدتنا لهذا الفيديو

[الإدريسي]

ماذا سأقول أختي شام،
أنا من أصله لم أجد الكلام، فكانت الموسيقى التعبيرية الملاذ الوحيد.

غير ذلك سأصف لك الضاهر :
النسر (من هو نسر؟) وأي إرادة التي سكنته لرفع الحجارة والقائها على الخروف (و من هو الخروف ) لإعطاء العلامة بقتل الخروف..
الراية لمن ؟
الكهف في الجبل و المسبح المتأمل في داخله و قد مر عليه سنوات ميت حي في مكانه يتأمل سابح في ملكوت الفسيح اللامتناهي بمركبته بسرعة 0.1Hz إلى 3Hz وهي الذبذبة الدماغية دلتا، قمة الوعي الباطني الفردي للتواصل مع وعي الكون.

الكهف في الجبل و فيه المسبح السابح المستيقض في الباطن النائم في الضاهر
الغرفة السرية فينا و فيها سرنا المسبح السابح المستيقظ في الباطن النائم في الضاهر

ماذا سأقول أختي و أين الكلام ...


دمتي بخير *88

[الأخوية البيضاء]

انت رائع اخانا الادريسى..

لكن يوجد حاجز يحول بيننا وبين الوصول لهذه المرحلة حتى لو عرفناها وحفظناها نظرياً..هل تتفق معى ؟؟

الكثير يريد ان يتصل بالعقل الكونى..ولكن من ينجح فى الوصول لهذا ..؟؟

[شام]

ماذا سأقول أختي شام،
أنا من أصله لم أجد الكلام، فكانت الموسيقى التعبيرية الملاذ الوحيد.

غير ذلك سأصف لك الضاهر :
النسر (من هو نسر؟) وأي إرادة التي سكنته لرفع الحجارة والقائها على الخروف (و من هو الخروف ) لإعطاء العلامة بقتل الخروف..
الراية لمن ؟
الكهف في الجبل و المسبح المتأمل في داخله و قد مر عليه سنوات ميت حي في مكانه يتأمل سابح في ملكوت الفسيح اللامتناهي بمركبته بسرعة 0.1Hz إلى 3Hz وهي الذبذبة الدماغية دلتا، قمة الوعي الباطني الفردي للتواصل مع وعي الكون.

الكهف في الجبل و فيه المسبح السابح المستيقض في الباطن النائم في الضاهر
الغرفة السرية فينا و فيها سرنا المسبح السابح المستيقظ في الباطن النائم في الضاهر

ماذا سأقول أختي و أين الكلام ...


دمتي بخير *88

شكراا لك اخي الكريم لهذا الشرح الجميل والتساؤلات ذات الإشارات
ةفعلاا معك حق فالموسيقا كانت رائعة
ولو اني ارى ان هناك طرق اخرى متوازنة للوصول لنفس النتيجة فالله لم يخلق الإنسان
من اجل ان يصبح كاصحاب الكهف للوصول لمقامات روحية ومعرفية ..لابد ان هناك طرق متوازنة
وشكرا لك مرة اخرى

[ناساريت]

انت رائع اخانا الادريسى..

لكن يوجد حاجز يحول بيننا وبين الوصول لهذه المرحلة حتى لو عرفناها وحفظناها نظرياً..هل تتفق معى ؟؟

الكثير يريد ان يتصل بالعقل الكونى..ولكن من ينجح فى الوصول لهذا ..؟؟

لانك تبحث في دايرة مغلقه . لا يوجد حاجز ربما عقلك لا يتحمل الحقيقه لهذا يحرفها لتتلاءم مع مشاعرك .

لا تلحد ولا تؤمن فقط كن انت كما انت .

[الأخوية البيضاء]

لانك تبحث في دايرة مغلقه . لا يوجد حاجز ربما عقلك لا يتحمل الحقيقه لهذا يحرفها لتتلاءم مع مشاعرك .

لا تلحد ولا تؤمن فقط كن انت كما انت .


شكرا لك اخى ناساريت *88

بالضبط كما تقول انا اتراجع كثيرا بسبب المشاعر ..كم اتمنى ان افعل المنطق والعقل فى حياتى بشكل صارم..ولكن اشعر ان هذا مستحيل...

بالنسبة للإيمان فلا اعرف ان اعيش بدون ان اؤمن بحقيقة ما استند عليها فى لحظات ضعفى..وهذا كلام صريح بدون تزيين او غطاء..

ولكن الاشكال ان الايمان الذى اطلبه لا اجده..فيتدخل العقل دوما والمنطق ليشتت هذا الايمان..وابقى باحثاً عن الايمان اليقينى الذى يخضع له سلطان العقل والمنطق والوعى..

أما الإلحاد فلن ألحد فهو غير منطقى وغير مناسب لطبيعتى التى اشعر انها روحية وتميل لهذا الجانب..

انا جالست ناس وصلت لمقامات كبيرة ولها قدرات وانا اقل منهم ولكن بفكرى اعلى منهم..لذا لا اريد ان يحجبنى مقام ما عن الحقيقة المطلقة..فكل منهم يرى الحق على حسب ما وصل وشاهد ورأى..

عذرا لتكثير الاسطر..مودتى لك

[الإدريسي]

انت رائع اخانا الادريسى..

لكن يوجد حاجز يحول بيننا وبين الوصول لهذه المرحلة حتى لو عرفناها وحفظناها نظرياً..هل تتفق معى ؟؟

الكثير يريد ان يتصل بالعقل الكونى..ولكن من ينجح فى الوصول لهذا ..؟؟


ذلك من حسك و ذوقك الرائع العزيز الأخوية البيضاء.

هي تشبه لمس كهرباء عالية جدا جدا ..
فأغلب تجارب الإتصال تأكد على عظمة و هول الإتصال،
منذ العصور الحجرية اكتشف ذلك الإتصال المهول العظيم و منه ولد الواعز التعبيري عن ذلك الهول العظيم بما سمي الفن ثمة الواعز التقديسي ثمة الواعز الديني.

[الإدريسي]

لانك تبحث في دايرة مغلقه . لا يوجد حاجز ربما عقلك لا يتحمل الحقيقه لهذا يحرفها لتتلاءم مع مشاعرك .

لا تلحد ولا تؤمن فقط كن انت كما انت .


لطفك عليه العزيز ناساريت،
هي فقاعة الأنا و النفس جوفاء المركز و جدرانها تعكس خارجها فنتوهم بأنها ملآنة، لكن عندما نركز على مركزها بوعينا لا نجد إلا الفراغ فنملؤه بالخوف بداية ثمة بالطمع لاحقا، وهكذا هي ملهات النفس.


اتمنى له و لي و لنا أجمعين بالشجاعة.

دمتم بخير *88